Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
ـ المقدمة في فصلين
٠
الفصل الأول مع المؤلف الشيخ الامام أبي احسن ابن بابويه
١١
الفصل الثاني حول كتاب : الإمامة والتبصرة من الحيرة )
٩١
نماذج مصورة من المخطوطة
١٣١
ـ متن الكتاب المحقق ، وبذيل صفحاته تخريج أحاديثه
١٣٧
ـ فهارس الكتاب
٢٣٩
1 ـ الآيات القرآنية الكريمة
٢٤٠
2 ـ الأحاديث الشريفة
٢٤٣
3 ـ أعلام الكتاب
٢٥٥
4 ـ الكتب والمؤلفات
٢٧٦
5ـ المصطلحات المتنوعة
٢٨١
6 ـ المصادر والمراجع المعتمدة في المقدمة والتخريج والتحقيق
٢٨٧
7 ـ المحتوى
٣٠١
( حرف الألف )
آخر دقيقة من حياة الأول ( الصادق ، في جواب : متى يعرف الامام
إمامته وينتهي الأمر اليه ؟ ) ح
٧٢
أبى الله أن يجعلها في أخوين بعد الحسن والحسين ( الصادق ). ح 41 و
٤٢
ابني ابو محمد الحسن
عليهالسلام
لا محمد ولا جعفر ( الهادي ، في
جواب : من صاحبنا ؟ ) ص
٦٨
أخبار الأظلة ص
١٤٨
اذا غاب صاحبكم من دار الظالمين فتوقعوا الفرج ( ابو الحسن ) ح
٨٣
إذا مضى الغلامان من ولدي جعفر وأبو جعفر
عليهماالسلام
طويت
طنفسة العلم ( الرسول ) ح
٥٣
اذن لا يعبد الله يا أبا يوسف ( الصادق ، في جواب : تبقى الأرض
بلا عالم ؟ الحديث ) ح
٥
استوت سفينته ( = نوح ( على الجودي بهم ( الصادق ) ص
١٤٥
اسم جدي ابي جعفر
عليهالسلام
في التوراة باقر ( الكاظم ) ح
٥٢
أفضل اعمال امتي انتظار الفرج ( الرسول ) ص
٥٩
أقعد رسول الله
صلىاللهعليهوآله
علياً
عليهالسلام
في بيته ، ثم دعا بجلد شاة فكتب فيه حتى اكارعه ثم دفعه الي من غير أن يعلم أحد فقال : من جاءك بعدي بآية كذا وكذا فادفعيه اليه.. ( ام سلمة ، في حديث طويل ) ح
٢٨
أكبر ولدي ( العسكري ، في جواب السؤال عن القائم بعده ) ص
٦٨
أكتب ما أملي عليك... ولكن اكتب لشركائك ... الأئمة من ولدك ، بهم تسقى أمتي الغيث ، وبهم يستجاب دعاؤهم ، وبهم يصرف الله عنهم البلاء ( الرسول لعلي ) ح
٣٨
الآثار الواردة في ان الله خلقهم 1 ـ اي الأئمة ] قبل الأمم ص
١٤٨
الأرض لا تكون إلا وفيها عالم يصلحهم ، ولا يصلح الناس إلا ذلك ( الصادق ) ح
٧
الامام يؤدي الى الامام ( الرضا ، في تفسير آية : ان الله يأمركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها ) ح
١٩
ـ اللهم العنه ، أبى الله أن لا يعبد وان رغم انفك يا فاجر ( الصادق ، في ابنه عبد الله ) ح
٥٧
ـ اللهم إنك تعلم أنه ما ورد على أمران أحدهما لك رضا ، والآخر لي هوى ، إلا أثرت رضاك على هواي ( علي ) ص
١٥٠
اللهم لا تخل الأرض من حجة لك على خلقك ، ظاهراً أو خافياً مغموراً ، لئلا تبطل حجتك وبيناتك ( علي ) ح
٤
المهدي من ولدي تكون له غيبة وحيرة ( الرسول ) ص
١٠٥
الي الي ، لا إلى المرجئة ولا الى القدرية ولا إلى الحرورية ( الكاظم ،
لهشام بن الحكم ) ح
٦١
أنا سيد النبيين ، ووصتي سيد الوصيين ، وأوصياوه سادة الأوصياء ، إن آدم
عليهالسلام
سأل الله تعالى ان يجعل له وصياً ... إلى آخر حديث الأوصياء وهو الحديث الأول ح
١
إن كان لا بد ، فكن في القافلة الأخيرة ( توقيع من الناحية المقدسة الى المؤلف ) ص
١٥
ان كنتم تؤمنون أن يجيئكم من وجه ثم جاءكم من وجه فلا تنكرونه ( الباقر ، في جواب : متى يكون هذا الأمر ؟ ) ح
٨٥
إن آخر من يموت الامام ، لئلا يحتج أحد على الله انه تركه بغير حجة ( الصادق ) ح
١٣
إنا لله وإنا اليه راجعون ، مضى ـ والله ـ أبي.. دخلني من اجلال الله ما لم أعهده ( الجواد ) ح
١٣
إن أبي قد مات ، وقد اقتسمنا ميراثه ، وقد صحت الأخبار بموته ( الرضا ، في كتابه الى عثمان بن عيسى الرواسي من المواقفة ) ح
٦٦
إن اسماعيل ليس مني کأن من أبی (الصادق) ح
٥٦
إن اسماعيل من نفسي ، وانت ابني ( الصادق ، لابنه عبد الله ) ح
٦٣
إنَّ الله عز وجل خص علياً
عليهالسلام
بوصية رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وما نصبه له ، فأقر الحسن والحسين له بذلك... فاستحقها علي بن الحسين... فلا يكون بعد علي بن الحسين الا في الأعقاب واعقاب الأعقاب ( الصادق ) ح
٣١
إن الله لم يدع الأرض إلا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فان زاد المؤمنون ردهم وان نقصوا اكمله لهم ، فقال خذوه كاملاً ، ولولا ذلك لالتبس على المؤمنين أمرهم ، ولم يفرق بين الحق والباطل ( الصادق ) ح
١١
ان جبرئيل
عليهالسلام
نزل على النبي
صلىاللهعليهوآله
يخبر عن
ربه فقال : يا محمد ، اني لم أترك الأرض الا وفيها عالم يعرف طاعتي وهداي ، ويكون نجاة فيما بين قبض النبي الى خروج النبي ) الصادق ، في حديث طويل ) ح
١٦
إن حسيناً
عليهالسلام
، لما حضره الذي حضره ، دعا ابنته الكبرى فاطمة ابنة الحسين
عليهالسلام
فدفع اليها كتاباً ملفوفاً ووصية ظاهرة.. ووصيّة باطنة... ( الباقر ، في حديث طويل ) ح
٥١
إن صاحب هذا الأمر ابن ثلاثين سنة ، واحدى وثلاثين سنة واربعين سنة ، فان جاوز الأربعين فليس بصاحب هذا الأمر ص
١٤٦
إن صاحب هذا الأمر أشب مني وأحق ركاباً ص
١٤٣
إن علياً
عليهالسلام
كان عالماً ، والعلم يتوارث ، ولا يهلك عالم الا بقى من بعده من يعلم مثل علمه ، أو ما شاء الله. ( الصادق ) ح
٧٥
إنك لا ترزق من هذه ، وستملك جارية ديلمية ترزق منها ولدين فقيهين ( توقيع صادر الى المؤلف ) ح
٢٣
إني لأجد بابني هذا ما كان يعقوب يجد بيوسف ( الصادق ، في حديث طويل رواه الفيض بن المختار في امامة الكاظم ) ح
٥٦
انه فاسد العقيدة جداً وهو الذي ابتدع مذهباً يقال له التصوف ( الصادق ، في ابي هاشم الصوفي ) ص
٨٨
انه لا يموت حتى يملأها عدلاً كما ملئت جوراً ( الكاظم قاله في نفسه ) ص
١٤٧
أي ، والله ، على الانس والجن ( الرضا في جواب : انت صاحب هذا الأمر ) ص
٦٧
( حرف الباء )
بدا لله في اسماعيل ص
١٤٨
بدا الله في ما قلت ص
١٤٨
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة
للموحدین..أما بعد ، اوصيك يا شيخي ومعتمدي وفقيهي الى آخر الرسالة المنسوبة الى ( الامام العسكري ) ص
٥٨
بعثت انا والساعة كهذه من هذه ( الرسول ) ص
١٤٤
بل ، منا الهداة الى يوم القيامة بنا استنقذهم الله من ضلالة الشرك ، وبنا استنقذهم الله من ضلالة الفتنة ( الرسول ، في جواب علي حيث سأله : أمنا الهداة ام من غيرنا ) ح
٨١
( حرف الحاء )
حديث الصحيفة المختومة ص
١٤٥
حديث اللوح ص
١٤٥
( حرف الخاء )
ـ خبر جابر في صحيفة فاطمة
عليهاالسلام
ص
١٤٥
( حرف السين )
ستة أيام ، أو ستة أشهر ، أو ست سنين ( في جواب السؤال عن مدة غيبة المهدي ) ص 146 وانظر الهامش
( حرف الصاد )
ـ صبحتكم الساعة ، مستكم الساعة ( الرسول ) ص
١٤٤
صحيفة فاطمة
عليهاالسلام
ص
١٤٥
( حرف العين )
عليكم بهذا من بعدي ( الصادق في الكاظم ) ح
٥٧
عليكم النفير ( الصادق في جواب : ان بلغنا وفاة الامام كيف تصنع ؟ ) ح
٧٧
( حرف الفاء )
فجعلنا منهم الرسل والأنبياء والأئمة ، فكيف يقرون به في آل ابراهيم وينكرونه في آل محمد
عليهمالسلام
( الباقر ، في تفسير قوله تعالى فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكاً عظيماً ) ح
٢١
فنحن المحسودون على ما آتانا الله من الامامة ، دون خلقه جميعاً ) الباقر في تفسير قوله تعالى : ام يحسدون الناس على ما اتاهم الله من فضله ) ح
٢١
في عقب الحسين
عليهالسلام
، فلم يزل هذا الأمر مذ افضي الى الحسين ينتقل من والد الى ولد ، لا يرجع الى أخ ولا الى عم ( الباقر ، في تفسير قوله تعالى : وجعلها كلمة باقية في عقبه ) ح
٣٢
فينا (الباقر، في جواب ما الملك العظيم ؟ في آية : فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكاً عظيماً ) ح
٢٢
في ولدي ( الصادق ، في جواب من سأله عن الامامة : في من ؟ )... ح
٤٦
ـ حرف القاف )
قد دعونا الله لك بذلك ، وسترزق ولدين خيرين ( توقيع صادر الى المؤلف ) ح
٢٣
( حرف الكاف )
كان في بني اسرائيل نبي وعده الله ان ينصره الى خمس عشرة ليلة ، فاخبر بذلك قومه ، فقالوا : والله إذا كان ليفعلن وليفعلن ، فأخره الله الى خمس عشرة سنة ح
٨٦
کفّوا عما تسألون ) قاله الصادق ، عندما كان ابنه عبدالله حاضراً ، فلما خرج قال : ( انه ليس على شيء مما انتم عليه ، واني لبريء منه ، برأ الله منه ح
٦٥
( حرف اللام )
ـ لا ( الصادق ، في جواب : تبقى الأرض يوما بغير امام ؟ ) ح
٦
لا أراكم تأخذون به ، ان جبرئيل نزل على محمد
صلىاللهعليهوآله
وما ولد الحسين بعد ، فقال : يولد لك غلام تقتله امتك من بعدك فقال : يا جبرئيل ، لا حاجة لي فيه ، فخاطبه ثلاثاً ، ثم دعا علياً ... ( الصادق ، في حديث طويل ، في جواب من سأل عن فضل ولد الحسين على ولد الحسن ) ح
٣٧
لا تبقى الأرض بغير امام ظاهر أو باطن ( الباقر ) ح
١٤
ـ لا تجتمع الامامة في أخوين بعد الحسن والحسين ، انما هي في الأعقاب وأعقاب الأعقاب ( الصادق ) ح
٤٢
لا تخرج هذه السنة ( توقيع صادر الى المؤلف ) ص
١٥
لا تكون الامامة في أخوين بعد الحسن والحسين ، ( الصادق ) ح
٤٥
لا تكون الامامة في اخوين بعد الحسن والحسين ، وانها في الأعقاب و اعقاب الأعقاب ( الباقر ) ح
٤٤
لا تكون الامامة في اخوين بعد الحسن والحسين ، وهي جارية في الأعقاب ، في عقب الحسين ( الصادق ) ح
٤٠
لا ، ولكنه كان مهدياً ( الباقر ، في جواب : هل كان ابن الحنفية اماماً ) ح
٤٧
لا يصلح الناس إلا بامام ، ولا تصلح الأرض الا بذلك ( الصادق ) ح
٨
لعلكم ترون أن هذا الأمر الى رجل منا يضعه حيث يشاء ، لا والله ، انه لعهد من رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، مسمى رجل فرجل ، حتى ينتهي الأمر الى صاحبه ( الصادق ) ح
١٨
لعن الله عبد الله فلقد كذب على ابي ، فادعى امراً كان الله سخطاً في السماء ح
٥٨
لقد ابتلي ابني بشيطان يتمثل في صورته ( الصادق ، في ابنه اسماعيل ) ح
٥٩
لما انقضت نبوة آدم
عليهالسلام
وانقطع اجله أوصى الله عز وجل اليه
أن يا آدم قد انقضت.. الى آخر الحديث ( الصادق ) ح
٣
لما علقت فاطمة
عليهاالسلام
قال لها رسول الله
صلىاللهعليهوآله
: يا فاطمة ان الله عز وجل قد وهب لك غلاماً اسمه الحسين
عليهالسلام
تقتله امتي قالت : فلا حاجة لي فيه قال : ان الله عز وجل قد وعدني ان يجعل الأئمة من ولده ، قالت : قد رضيت يا رسول الله ( الصادق ) ح
٣٣
لما قتل الحسين بن علي
عليهالسلام
أرسل محمد بن الحنفية الى علي بن الحسين فخلا به ، ثم قال له : يا بن اخي ، قد علمت ان رسول الله
صلىاللهعليهوآله
كان جعل الوصية والامامة من بعده لعلي بن ابي طالب ثم الى الحسن ثم الى الحسين ، وقد قتل ابوك ولم يوص ، وانا ، في حديث يحتوي على التحاكم إلى الحجر الأسود ، واقراره بامامة علي بن الحسين ) ح
٤٩
لم يكن كذلك ، ولا اهل لذلك ، ولا موضع ذاك ( الكاظم ، في جواب : هل كان عبد الله اماماً ) ح
٦٠
لو بقيت بغير امام لساخت ( الصادق ، في جواب : تبقى الأرض بغیر امام ؟ ) ح
١٢
لو كان الناس رجلين لكان أحدهما الامام ( الصادق ) ح
١٣
لو لم يبق في الأرض الا اثنان لكان احدهما الحجة ( الصادق ) ح
٩
ليس يتبع الرجل بعد موته من الأجر الا ثلاث خصال ( الصادق ).. ص
٧٢
( حرف الميم )
ما خلت الدنيا منذ خلق الله السماوات والأرض من امام عدل الى ان تقوم الساعة ، حجة الله فيها على خلقه ( الباقر ) ح
٢
ما مات محمد بن الحنفية حتى أمن بعلي بن الحسين
عليهالسلام
( الصادق ) ح
٤٨
ما مضى أبو جعفر حتى صارت الكتب الي ( الصادق ) ح
٥٤
ما من نبي ولا وصي ولا ملك إلا وهو في كتاب عندي ، لا والله ما المحمد بن عبد الله بن الحسن فيه اسم ( الصادق ) ح
٣٥
من أحب ان يحيى حياة تشبه حياة الانبياء
عليهمالسلام
ويموت ميتة تشبه ميتة الشهداء ، ويسكن الجنان التي غرسها الرحمان ، فليتول عليا
عليهالسلام
وليوال وليه ، وليقتد بالأئمة من بعده ( الرسول ) ح
٢٧
من أراد أن يحيى حياتي ويموت ميتتي ، ويدخل الجنة التي وعدني ربي وهو قضيب من قضبانه غرسه بيده وهي جنة الخلد ، فليتول علياً
عليهالسلام
وذريته من بعده ( الرسول ) ح
٢٦
من أراد ان يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة عدن غرسها ربي بيده ، فليتول علياً
عليهالسلام
وليعاد عدوه وليأتم بالأوصياء من بعده ( الرسول ) ح
٢٤
من اشرک مع امام امامته من عند الله ، من ليس امامته من عند الله مع امام امامته من عند الله كان مشركا بالله ( الباقر ) ح
٨٠
من أنكر واحداً من الأحياء فقد أنكر الأموات ( الصادق ) ح
٧٩
من سره ان يحيى حياتي ويموت ميتني ويدخل جنة ربي التي وعدني ، جنة عدن منزلي... فليتول علي بن ابي طالب ( الرسول ) ح
٢٣
من سره ان يحيى حياتي ويموت ميتتي ويدخل جنة وعدنيها ربي... فليتول علي بن أبي طالب
عليهالسلام
وأوصيائه من بعده ، فانهم لا يدخلونهم في باب ضلال ( الرسول ) ح
٢٥
من مات لا يعرف امامه مات ميتة جاهلية ( الرسول ) ح
٥٠
ـ من مات لا يعرف امامه مات ميتة جاهلية ، كفر ونفاق وضلال ( الباقر ) ح
٦٩
من مات وليس له امام مات ميتة جاهلية ( الصادق ) ح
٧٠
ـ من مات وليس له امام مات ميتة جاهلية ، كفر وشرك وضلال ح
٧١
( حرف النون )
نزل أمر الحسن والحسين
عليهماالسلام
معا فتقدمه الحسن بالكبر ( الصادق ) ح
٣٩
نزلت في الأمرة ، ان هذه الآية جرت في ولد الحسين من بعده فنحن اولى بالأمر برسول الله من المؤمنين والمهاجرين في تفسير قوله تعالى : النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم ح
٣٠
نزلت في النبي (ص) وأمير المؤمنين والحسن والحسين
عليهمالسلام
فلما قبض الله نبيه كان أمير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم وقع تأويل هذه الآية : واولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض ( الصادق ، في تفسير آية التطهير 33 / الأحزاب ) ح 29
نزل جبرئيل على النبي
صلىاللهعليهوآله
بصحيفة من السماء لم ينزل كتاباً مثلها قط قبلها ولا بعدها فيها خواتيم من ذهب ، فقال : يا محمد هذه وصيتك الى النجيب من اهلك. ( الصادق ) ح
٢٠
نعم ( ابو الحسن الأول ، في جواب : فرض الله على الامام أن يوصي ويعهد قبل ان يخرج من الدنيا ؟ ) ح
١٧
نعم ، هؤلاء ولدي ، وهذا سيدهم [ وأشار الى ابنه موسى ] وفيه علم الحكم والفهم والسخاء والمعرفة بما يحتاج الناس اليه.. يخرج الله منه غوث هذه الأمة وغيائها ونورها ( الصادق في ابنه الكاظم ، وحفيده الرضا ) ح
٦٨
نعم ، وآدم
عليهالسلام
( الصادق ، في جواب : هل عرف نوح
عليهالسلام
عدد الأئمة ؟ ) ص
١٤٥
( حرف الهاء )
هذا خير البرية ( الباقر في الصادق ) ح
٥٥
( حرف الواو )
والله ، ان عندي لكتاباً فيه كل نبي وكل ملك يملك ، ولا والله ، ما
محمد بن عبد الله في واحد منهما ( الصادق ) ح
٣٦
والله ، ما نزل الله الأرض من قبض آدم إلا وفيها امام يهدي به الى الله وهو حجة الله على العباد ، من تركه هلك ، ومن لزمه نجا ، حقاً على الله تعالى ( الصادق ) ح
١٥
والله ، ما ترك الله الأرض منذ قبض الله آدم الا وفيها امام يهتدي به الى الله ، وهو حجة الله على عباده ، ولا تبقى الأرض بغير امام حجة الله على عباده ( الباقر ) ح
١٠
وأما الحوادث الواقعة، فارجعوا فيها الى رواة حديثنا ، فانهم حجتي عليكم وأنا حجة الله ( توقيع من الناحية المشرفة ) ص 34 و
٦٢
اما الأولى فستة ايام ( السجاد ) ص 146 هامش
والأمر هكذا يكون ، والأرض لا تصلح الا بامام ( الصادق ، في جواب من سأله عن الأئمة ، فسماهم حتى ابنه ) ح
٥٠
وليتول وليه ويعاد عدوه « ذيل الحديث ، لاحظ ( من أحب من سره ، من أراد ) في هذا الفهرس
( حرف الياء )
يا أبا بصير ، هيه ، أ الآن ؟... تسألني وعبدالله جالس ؟.. مرجیء صغير ( الصادق ) ح
٦٤
يا رسول الله ، أمنا الهداة أم من غيرنا ؟ قال : بل منا الهداة الى يوم القيامة ، بنا استنقذهم الله من ضلالة الشرك ( علي سائلاً عن الرسول ) ح
٨١
يا رسول الله المهدي منا ام من غيرنا ؟ ( علي سائلاً عن الرسول ) ح ۸۱ هامش
يا علي ، عليك بصلاة الليل ، وعليك بصلاة الليل ، وعليك بصلاة الليل ، ومن استخف بصلاة الليل فليس منا ( الرسول ) ص
٥٨
يا فضيل ، أتدري في أي شيء كنت أنظر في قبل... كنت أنظر في كتاب فاطمة
عليهاالسلام
، فليس ملك يملك الا وهو مكتوب
باسمه واسم أبيه ، فما وجدت لولد الحسن
عليهالسلام
فيه شيئاً ( الصادق ) ح
٣٤
يا فلان ، فيهلك كل شيء ويبقى الوجه انه أعظم من ان يوصف ، ولكن معناها : كل شيء هالك إلا دينه ، ونحن الوجه الذي يؤتى الله منه ( الباقر ، في تفسير قوله تعالى : كل شيء هالك إلا وجهه ) ح
٨٢
یخرجون فی الطلب.. هؤلاء المقيمون في سعة حتى يرجع اليهم اصحابهم ( الصادق ، في جواب من سأل : إذا هلك الامام ، فبلغ قوماً ليس بحضرتهم ؟ ح
٧٦
يملك السابع من ولد الخامس ، حتى يملأها عدلا كما ملئت جوراً ص 147 وانظر ص
١٢٥
دليل الكتاب :
۱ – المقدمة
٥
الامام أبو الحسن ابن بابويه وكتابه الامامة والتبصرة » 7ـ
١٣٠
تقديم 8ـ
٨
الفصل الأول : مع الشيخ ابن بابويه 11ـ
٩٠
1 ـ عنوانه في الكتب 12ـ
١٩
2 ـ أسرته وأولاده 20ـ
٢٧
3 – موطنه 28ـ
٢٩
4 ـ عصره ومعاصروه 30ـ
٣٨
5 – مشايخه 39ـ
٤٥
6 ـ الرواة عنه 46ـ
٥٢
7 – مکانته الاجتماعیة والعلمیة 53ـ
٧١
8 ـ آثاره : رواياته وكتبه 72ـ
٩٠
الفصل الثاني : مع كتاب الامامة والتبصرة من الحيرة 91ـ
١٣٠
۱ ـ اسمه وعنوانه
٩٢
2 ـ نسخ الكتاب 93ـ
١٠١
3 ـ تصحيح نسبة الكتاب 102ـ
١٠٣
4 ـ موضوع الكتاب 104ـ
١٠٨
5 ـ جولة في المقدمة 109ـ
١١٤٧
6 ـ أثر الكتاب في التراث والمعرفة 115ـ
١١٧
7 ـ عملنا في الكتاب 118ـ
١٢٨
خاتمة
١٢٩
نماذج مصورة من المخطوطة 131ـ
١٣٤
2 – المتن
الامامة والتبصرة من الحيرة 137ـ
٢٣٧
مقدمة المؤلف 139ـ
١٥١
الفقرة [۱] الحمد والثناء والصلاة والتحية 139ـ
١٤١
ف [2] سبب التأليف
١٤٢
ف [3] التقیة وأسبابها
١٤٣
ف [4] الاختلاف في العدد والوقت ، واسرار الغيبة 143ـ
١٤٥
ف [5] أمر العدد وثبوته
١٤٥
ف [6] الوقت – أيضاً
١٤٦
ف [7] مسألة العمر 146ـ
١٤٧
ف [8] الوقف وسببه
١٤٧
ف [9] البداء في الامامة والوقت والعدد 148ـ
١٤٩
ف [10] البداء في العمر وآيات الظهور 149ـ
١٥٠
ف [۱۱]لزوم الاجتهاد في الأخبار وعدم جواز التقصير بالقول بالتسليم 150ـ
١٥١
ف [۱2] منهج التأليف
١٥١
الباب [۱] باب الوصية من لدن آدم
عليهالسلام
وفيه حديث الأوصياء
الحديث [1] ص 153ـ
١٥٥
الباب [2] ان الأرض لا تخلو من حجة
ح [2 ـ 16] 257ـ
١٦٣
الباب [3] ان الأمامة عهد من الله تعالى
ح [۱7 ـ 2۰] 165ـ
١٦٧
الباب [4] ان الله عز وجل خص آل محمد
عليهمالسلام
بالامامة دون غيرهم
ح [21ـ28] 169ـ
١٧٥
الباب [5] ان الامامة لا تصلح الا في ولد الحسين دون ولد الحسن عليهماالسلام
ح [2۱ ـ 2۸] 177ـ
١٨٢
الباب [6] امامة الحسن والحسين عليهماالسلام ح [3۸]. ح [29 ـ 37]
١٨٣
الباب [7] العلة في اجتماع الامامة في الحسن والحسين عليهماالسلام
الباب [۸] ان الامامة لا تكون في أخوين بعد الحسن والحسين عليهماالسلام
ح [39]
١٨٥
الباب [9] ان الامامة لا تکون فی عم ولا خال ولا اخ ح [46]
١٩١
الباب [10] امامة علي بن الحسين
عليهالسلام
وابطال امامة محمد بن الحنفية ح [ 47 ـ 49] 193ـ
١٩٥
الباب[۱۱] امامة الباقر
عليهالسلام
ح [ 50 ـ 53] 193 ـ
١٩٥
الباب [۱2] امامة ابي عبد الله
عليهالسلام
ح [54 ـ 55]
١٩٩
الباب [۱3] امامة موسى بن جعفر
عليهالسلام
ح [56 ـ 58] 201ـ
٢٠٦
الباب [14] ابطال امامة اسماعيل بن جعفرح [59]
٢٠٧
الباب [15] ابطال امامة عبد الله بن جعفرح [ 60 ـ 65] 210ـ
٢١١
الباب [16] السبب الذی من اجله قیل بالوقف . ح [66] 21
٣٢١٤
الباب [۱7] امامة ابي الحسن علي بن موسى الرضا
عليهالسلام
ح [67 ـ 68] 215ـ
٢١٨
الباب [۱۸] من مات وليس له امام مات ميتة جاهلية ح [69 ـ 7
٧١
219ـ
٢٢٠
الباب [۱9] معرفة الامام انتهاء الأمر اليه بعد مضي الأول ح [72 ـ 74] 221ـ
٢٢٣
الباب [2۰] ما يلزم الناس عند مضي الامام
عليهالسلام
ح [75 ـ 77] 225 ـ
٢٢٧
الباب [2۱] من انكر واحداً من الائمة (
عليهمالسلام
) ح [7۸ ـ 79] 229ـ
٢٣٠
الباب [22] من أشرك مع إمام هدى اماماً ليس من الله تعالى ح [۸۰] 23
٧٧٧
الباب [23] النوادر ح [ ۸۱ ـ ۸7] 233ـ
٢٣٦
خاتمة النسخة
٢٣٧
3 ـ فهارس الكتاب
٢١٣٩
۱ ـ فهرس الآيات القرآنية الكريمة
٢٤١
2 ـ فهرس الأحاديث الشريفة
٢٤٥
3 ـ فهرس الاعلام ورواة احاديث الكتاب 257ـ
٢٧١
رواة أحاديث الكتاب
٢٧١
4 ـ فهرس الكتب والمؤلفات المذكورة في المقدمة ومتن الكتاب
٢٧٩
5 ـ فهرس المصطلحات المتنوعة والأمكنة والفاظ خاصة
٢٨٥
6 ـ فهرس المصادر والمراجع المعتمدة في التقديم والتخريج والتحقيق
٢٩١
7 ـ فهرس المحتوى
٣٠٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الإمامة والتبصرة من الحيرة
الإمامة والتبصرة من الحيرة
المؤلف :
أبو الحسن علي بن الحسين بن بابويه القمي
الموضوع :
العقائد والكلام
الناشر :
مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
الصفحات :
304
تحمیل
تنزیل الملف Word
الإمامة والتبصرة من الحيرة
300/304
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٣٠٠
البحث في الإمامة والتبصرة من الحيرة