وصيّة عبدالمطلب أبي طالب بحماية محمد صلىاللهعليهوآله .................................. ٢١٠
تأييد أبي طالب للنبيّ صلىاللهعليهوآله ومواجته للعباس وأبي لهب ............................ ٢١١
موقف أبي طالب من حادثة الغرث والدم الذي اُلقي علي النبيّ صلىاللهعليهوآله .............. ٢١٢
قصائد لأبي طالب في الدفاع عن النبيّ .......................................... ٢١٣
إغراء قريش لأبي طالب للتخلّي عن النبيّ ....................................... ٢١٧
أخذ أبي طالب العهد من بني هاشم على نصرة النبيّ ............................. ٢١٧
إجماع أهل البيت على أنّ أبا طالب مات مسلماً ................................ ٢١٨
دلالة القرآن على إيمان أبي طالب ............................................. ٢١٨
رثاء أميرمؤمنين عليهالسلام لأبي طالب .............................................. ٢١٨
استدلال الإمام زين العابدين على إيمان ......................................... ٢١٩
حث أميرمؤمنين عليهالسلام على رواية شعر أبي طالب ................................ ٢١٩
في أنّ أباطالب كمؤمن آل فرعون ............................................. ٢٢٠
مصير الشاكّ في إيمان أبي طالب ............................................... ٢٢٠
خطاب النبيّ صلىاللهعليهوآله على لأبي طالب بعد موته .................................... ٢٢٠
كلام أبي طالب دالُّ على إيمانه ................................................ ٢٢٠
كلام للنبيّ صلىاللهعليهوآله في نفي الشرك عن أبي طالب .................................. ٢٢٠
ثقل إيمان أبي طالب .......................................................... ٢٢١
في أنّ أجداد النبيّ صلىاللهعليهوآله على ملّة إبراهيم عليهالسلام .................................. ٢٢١
في أنّ أبا طالب كأصحاب الكهف ............................................ ٢٢١
علّة إخفاء أبي طالب لإيمان ................................................... ٢٢١
تأثر النبيّ صلىاللهعليهوآله لموت أبي طالب ورثاؤه له ...................................... ٢٢١
اُم أمير المؤمنين عليهالسلام ......................................................... ٢٢٢
دفاع اُم أمير المؤمنين عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ...................................... ٢٢٢
رثاء النبيّ صلىاللهعليهوآله فاطمة بنت أسد عند موتها وتولّي دفنها .......................... ٢٢٣