على شرائه حسنة (١).
وأنّه : لا تدع أن يغنيك الله عن خلقه ، فإن الله قسّم رزق من شاء على يدي من شاء ، بل إسأل الله أن يغنيك عن الحاجة الّتي تضطرّك إلى لئام خلقه (٢).
وأنّ في فقر الفقراء ابتلاء للأغنياء (٣).
وأنّ الصادق عليهالسلام : قال : مياسير شيعتنا أمناء على محاويجهم فاحفظونا فيهم (٤).
وأنّ الفقر أزين للمؤمنين من العذار على خدّ الفرس (٥).
وأنّه : لا تستخفّوا بفقراء الشيعة ، فإنّ الرجل منهم ليشفع في مثل ربيعة ومضر (٦).
وأنّ من استخفّ بالفقير لفقره استخفّ بحق الله ، والله يستخفّ به يوم القيامة (٧).
وأنّ السلام على الفقير خلاف السلام على الغنيّ ، استخفاف (٨).
وأنّ ابن آدم يكره قلّة المال ، وهي أقلّ للحساب (٩).
وأنّه : لا يبلغ أحدكم حقيقة الإيمان حتّى يكون الفقر أحبّ إليه من الغنى (١٠).
____________________________
١) الكافي : ج ٢ ، ص ٢٦٤ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٥.
٢) الكافي : ج ٢ ، ص ٢٦٦ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٤.
٣) الكافي : ج ٢ ، ص ٢٦٥ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٦.
٤) الكافي : ج ٢ ، ص ٢٦٥ ـ بحار الأنوار : ج ٩٦ ، ص ١٣١.
٥) الكافي : ج ٢ ، ص ٢٦٥ ـ بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٢٨.
٦) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٣٥ ـ مستدرك الوسائل : ج ٩ ، ص ١٠٦.
٧) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٣٨.
٨) نفس المصدر السابق.
٩) بحار الأنوار : ج ٧٢ ، ص ٣٩.
١٠) بحار الأنوار : ج ٦ ، ص ١٣٠ وج ٦٧ ، ص ٣٠٠ وج ٧٢ ، ص ٤٠.