ل : ما جيلويه ، عن عمه ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن هارون بن الجهم إلى قوله : بين العباد (١).
١٦ ـ ل : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن معروف ، عن محمد بن سنان عن طلحة بن زيد ، عن الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام قال : كان على عليهالسلام يقول : العامل بالظلم ، والمعين عليه ، والراضي به شركاء ثلاثة (٢).
١٧ ـ ب : هارون ، عن ابن صدقة ، عن جعفر ، عن أبيه عليهماالسلام قال : إن الله تبارك وتعالى يبغض الشيخ الجاهل ، والغني ، المظلوم ، والفقير المختال (٣).
١٨ ـ ثو : أبي ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن سماعة ، عن عبدالله بن سليمان ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : الظلم في الدنيا هو الظلمات في الاخرة (٤).
١٩ ـ ثو : أبي ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن عبدالله الحجال ، عن غالب ابن محمد ، عمن ذكره ، عن أبي عبدالله عليهالسلام في قول الله عزوجل : «إن ربك لبالمرصاد» (٥) قال : قنطرة على الصراط لا يجوزها عبد بمظلمة (٦).
٢٠ ـ ثو : أبي ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن عيسي ، عن علي ابن سالم قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول : إن الله عزوجل يقول : وعزتي وجلالي لا اجيب دعوة مظلوم دعاني في مظلمة ظلمها ، ولاحد عنده مثل تلك المظلمة (٧).
٢١ ـ ثو : ابن الوليد ، عن الصفار ، عن ابن أبي الخطاب ، عن ابن أسباط عن ابن سنان ، عن أبي خالد القماط ، عن زيد بن علي ، عن أبيه عليهالسلام قال : يأخذ المظلوم من دين الظالم أكثر مما يأخذ الظالم من دنيا المظلوم (٨).
____________________
(١) الخصال ج ١ ص ٥٨. (٢) الخصال ج ١ ص ٥٣.
(٣) قرب الاسناد ص ٤٠. (٤) ثواب الاعمال ص ٢٤٢.
(٥) الفجر : ١٤. (٦ و ٧) ثواب الاعمال ص ٢٤٢.
(٨) ثواب الاعمال ص ٢٤٣.