السَّبْعِ وَمَا أَقَلَّتْ ، وَرَبَّ الشَّيَاطِيْنِ وَمَا أَضَلَّتْ ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَمَا ذَرَتْ ، اللَّهُمَّ رَبِّ كُلِّ شَيءٍ ، وَإِلَهَ كُلِّ شَيءٍ ، وَخَالِقَ كُلِّ شَيءٍ ، وَمَلِيْكَ كُلِّ شَيءٍ ، أَنْتَ اللهُ المُقْتَدِرُ عَلَىِ كُلِّ شَيءٍ ، أَنْتَ اللهُ الأَولُ فَلاَ شَيءَ قَبْلَكَ ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلاَ شَيءَ بَعْدَكَ ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلاَ شَيءَ فَوْقَكَ ، وَأَنْتَ الْبَاطِنُ فَلاَ شَيءَ دُوْنَكَ ، وَرَبُّ جَبْرَئِيلَ وَمِيْكَائِيْلَ وَإسْرَافِيْلَ ، وَإِلَهُ إِبْرَاهِيْمَ وَإِسْمَاعِيْلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَنْ تَوَلاَّنِي بِرَحْمَتِكَ ، وَلاَ تُسَلِّطَ عَلَيَّ أَحَدَاً مِنْ خَلْقِكَ مِمَّنْ لاَ طَاقَةَ لِي بِهِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَحَبَّبُ إِلَيْكَ فَحَبِّبنِي ، وَفِي النَّاسِ فَعَزِّزْنِي ، وَمِنْ شَرِّ شَيَاطِينِ الْجِنِّ وَالإِنْسِ فَسَلِّمْنِي يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ. وادع بما أحببت.
الأمر الثاني : قراءة آية الكرسي
روى العلامة المجلسي رحمه الله تعالى في بحار الأنوار : ج ٨٣ ص ١٢٥ ح ٨ ، عن كتاب المسلسلات للشيخ جعفر ابن أحمد القمي ، بسنده عن علي بن يزيد أنه أخبره أن أبا عبد الرحمان بن القاسم بن عبد الرحمان أخبره ، عن جده أبي