الَّذِي لاَ إلَهَ إلّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ.
التاسع : دعاء للتوفيق لأداء فريضة الحج
من كتاب معاني الأخبار للشيخ الصدوق : ص ١٧٥ ح ١ ، روي عن عبد الله بن الفضل الهاشمي ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : إن عليَّ ديناً كثيراً ولي عيال ، ولا أقدر على الحج فعلمني دعاء أدعو به ، فقال : قل في دبر كل صلاة مكتوبة :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاقْضِ عَنِّي دَيْنَ الدُّنْيَا وَدَيْنَ الآخِرَةِ. فقلت له : أما دين الدنيا فقد عرفته ، فما دين الآخرة؟ فقال عليهالسلام : دين الآخرة الحج.
العاشر : اللهُ أكْبَرُ لاَ إلَهَ إلّا اللهُ
من كتاب التهذيب للشيخ الطوسي : ج ٢ ص ١٠٦ ، روي