تَوَكَّلْتُ عَلَى الحَيِّ القَيُوم الَّذِي لاَ يَمُوتُ ، وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدَاً ، وَلَمْ يَكُن لَهُ شَرِيكٌ في المُلْكِ ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ ، وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُؤْسِ وَالْفَقْرِ ، وَمِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَالسُّقْمِ ، وَأَسأَلَكُ أَنْ تُعِيْنَنِي عَلَى أَدَاءِ حَقِّكَ إِليْكَ وَإِلَى النَّاسِ.
الثاني : لدفع البلاء
في مستدرك الوسائل : ج ٥ ص ٩٠ ح ٦ ، عن خط الشهيد رحمه الله تعالى ، بالإسناد عن الشيخ المفيد ، بإسناده عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : من قال بعد صلاة الصبح ، قبل أن يتكلم :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلّا بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيمِ ، يعيدها سبع مرات. دفع الله عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء ، أهونها الجذام والبرص.
وفي الكافي : ج ٢ ص ٥٣١ ح ٢٥ وح ٢٦ ، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : من قال في دبر صلاة الفجر ودبر