إِلّا مَا مَلَّكَنِي رَبِّي ، أَصْبَحْتُ لاَ أَسْتَطِيْعُ أَنْ أَسُوقَ إِلَى نَفْسِي خَيْرَ مَا أَرْجُو ، وَلاَ أَصْرِفَ عَنْهَا شَرَّ مَا أَحْذَرُ ، أَصْبَحْتُ مُرْتَهَنَاً بِعَمَلِي ، وَأَصْبَحْتُ فَقِيِرَاً لاَ أَجِدُ أَفْقرَ مِنِّي ، بِاللهِ أُصْبِحُ ، وَبِاللهِ أُمْسِي ، وَبِاللهِ أحْيَا ، وَبِاللهِ أَمُوتُ ، وَاِلَى اللهِ النُّشُورُ.
الثالث : التهليل والتكبير
روي عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا جعفر عليهالسلامعن التسبيح فقال : ما علمت شيئاً موظفاً غير تسبيح فاطمة عليهاالسلام وعشر مرات بعد الغداة تقول :
لاَ إِلهَ إِلّا اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ ، يُحْيِي وَيُمِيْتُ ، وَيُمِيْتُ وَيُحْيِي ، بِيَدِهِ الْخَيْرُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ. ولكن الإنسان يسبح ما شاء تطوعاً. (عن وسائل الشيعة : ج ٤ ص ١٠٤٨ ، الكافي ، الكليني : ج ٢ ص ٥٣٣ ح ٣٤).
الرابع : لطلب الولد
عن ابن سابور الزيات في كتاب طب الأئمة عليهمالسلام : ص ١٢٩ ، عن مولانا الإمام الباقر عليهالسلام أن رجلاً شكا إليه