الاهداء
إلى من آمن بالله والناس مشركون.
إلى من تحمّل كلّ شيء من أجل الرسول والرسالة.
إلى من صبر على أذى قريش وهو يقول : أحد ، أحد.
إلى من رفع نداء التوحيد وحطّم بتكبيره شوكة قريش.
إلى من لم يؤذن لاحد بعد رسول الله إلاّ للزهراء والحسنين.
إلى من أُبعد أو ابتعد عن مجريات الأحداث بعد رسول الله صلى الله عليه وآله.
إلى من وقف أمام التحريف داعياً إلى الأصالة.
إلى مؤذن رسول الله ومحبّ عترته وآل بيته.
إلى الصحابي الجليل بلال الحبشيّ رضوان الله تعالى عليه.
أهدي دراستي هذه.
|
المؤلف |