الشرق ، وفي بعض الأوقات بين المتأثرين بالأجنبي مع بعضهم البعض ، وهذا أحد مظاهر الفساد الكبير ، ومن مظاهره عدم القدرة على اتخاذ القرار.
[٧٤] ويجب ان يسعى المسلمون نحو إيجاد علاقة الايمان الحقيقية.
(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)
[٧٥] المؤمنون حقا هم المهاجرون اما الذين يهاجرون بعدئذ فهم يعتبرون من المؤمنين أيضا بشرط الجهاد في سبيل الله.
(وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ)
ووجود علاقة الايمان لا تلغي دور القرابة والعلاقات الطبيعية التي يهتم بها الإسلام.
(وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)