(لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلَّا أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
لأنهم لا يؤمنون فعلا بالمسجد وبدوره الرائد في المجتمع ، فهم انما بنوه لغرض فاذا بلغوا هدفهم تركوا المسجد وكانوا كمن قال فيه الشاعر :
صلى المصلي لأمر كان يطلبه |
|
لما انقضى الأمر لا صلى ولا صاما |