فِي
خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنا ما خَلَقْتَ هذا باطِلاً سُبْحانَكَ
فَقِنا عَذابَ النَّارِ» (آل عمران )
حين نجد كيف
يتدرج المتفكّر في خلق السموات والأرض من معرفة هدفيّة الخلق ، وأنه لم يخلق باطلا
، حتى يصل الى التقوى من الله والحذر من عذابه.