للحكيم ، وأنّه لا تأثير لها في الإعجاز ؛ لوجودها مع زواله.
على أنّ جميع ما ذكروه من صحّة المعاني وملاءمة العقل ، حاصل في كلامه صلىاللهعليهوآله ، وواجب في أخباره ، وإن لم يجب فيها الإعجاز.