وسهيل بن عمرو ، وشيبة بن عثمان ، وسفيان بن عبد الأسد (١) ، وأبو سفيان بن حرب ، وابناه : معاوية ، ويزيد ، وأبو السنابل بن بعكك ، وصفوان بن أمية ، وعبد الرحمن بن يربوع ، وعيينة بن حصن الفزاري ، وعمرو بن الأهتم التميمي ، والعباس بن مرداس السّلمي ، ومخرمة بن نوفل ، وسعيد بن يربوع ، وقيس بن عدي ، وعمرو بن وهب ، وهشام بن عمرو ، والنّضر بن الحارث ومطيع بن الأسود ، وأبو جهم بن حذيفة ، وعلقمة بن علاثة ، وعمير بن مرداس ، وقيس بن مخرمة ، وعكرمة بن عامر ، وعمرو بن ورقة ، ولبيد بن ربيعة ، والمغيرة بن الحارث ، وهشام بن الوليد المخزومي.
١٧ ـ (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَ) [الآية ٦١].
نزلت في نبتل بن الحارث. كما أخرجه ابن ابي حاتم ، عن ابن عباس (٢).
١٨ ـ (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ) [الآية ٦٥].
نزلت في عبد الله بن أبيّ. كما أخرجه ابن أبي حاتم (٣) من حديث ابن عمر.
وقيل : هو وديعة بن ثابت (٤) ذكره السّهيلي.
١٩ ـ (إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ) [الآية ٦٦].
هو مخشي (٥) بن حميّر. كما أخرجه ابن أبي حاتم ، عن كعب بن مالك.
وأخرج من طريق الضّحّاك ، عن ابن عباس قال : الطائفة ، الرجل ، والنّفر (٦).
__________________
(١). في كونه من المؤلفة قلوبهم ، فيه نظر. قاله الحافظ ابن حجر في ترجمته في «الإصابة».
(٢). انظر «سيرة ابن هشام» ١ : ٥٢١ ، و «تفسير الطبري» ١٠ : ١١٦.
(٣). وابن المنذر ، والعقيلي في «الضعفاء» ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه ، والخطيب في «رواة مالك». «الدر المنثور» ٣ : ٢٥٤.
(٤). أخرجه ابن مردويه عن ابن عباس. «الدر المنثور» ٣ : ٢٥٤ ، و «الطبري» ١٠ : ١١٩ عن ابن إسحاق.
(٥). في «الدر المنثور» : «محشي» ، وفي «سيرة ابن هشام» : «مخشّن» ، قال ابن هشام ٢ : ٥٢٤ : «ويقال : مخشي» وكذا جاء في «تفسير ابن كثير» ٢ : ٣٦٧ و «الإصابة» و «الإتقان» ٢ : ١٤٦.
(٦). معنى قول الضحّاك أن الطائفة قد يراد بها الرجل الواحد ، كما هو هنا.