ومخمد النار إن
شبّت لواهبها |
|
ومن بصارمه جيش
الضلال فني |
بقيت بعدك بين
القوم منفرداً |
|
أُقلّب الطرف لا
حام فيسعدني |
نصبت نفسك دوني
للقنا غرضا |
|
حتى مضيتَ نقيّ
الثوب من درن |
كسرتَ ظهري
وقلّت حيلتي وبما |
|
قاسيتُ سرت ذوو
الأحقاد والظغن |
تموت ظامي الحشا
لم ترو غلّتها |
|
في الحرب ريّاً
فليت الكون لم يكن |
* * *