يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ إِلَّا الَّذِينَ تابُوا) ـ الى آخر الآية» التي كرر فيها عقد الوضع في الجملة الأخيرة وهو قوله اولئك ومن ذهب الى رجوعه الى الجميع فقد نظر الى الجمل التي لم يذكر عقد الوضع فيها الا في صدر الكلام كما مثلناه فيكون النزاع في الحقيقة لفظيا.