الشيخ يوسف باقري بنابي
قرأ السطوح في بلدة بناب في اطراف تبريز ثمّ اتمها فيها ، ثمّ هاجر إلى بلد العلم والتقى النجف الأشرف كي يتم طيه للمدارج العلمية على يد الشيخ الجدّ رحمه الله والآقا ضياء الدين العراقي وجمع من أعلام وقته ، إلاّ أنّ انحراف مزاجه ومرضه ألجأه لأن يكّر إلى الرجوع إلى مسقط رأسه ليصبح فيها مرجعاً علمياً وعملياً ، ومدّرساً ومؤلّفاً ..
گنجينه دانشمندان ٣/٢٢٢.
.. وغير هؤلاء رحمهم الله ممّا سمعته أو قيل لي ولم أجد مستنداً له.