بالعقد اللازم مع تمام مصنّفاته وجميع ما هو بخطّه الشريف وخطّ الجدّ ـ من مصنّف وغيره ـ في ذي القعدة سنة ألف وثلاثمائة وستّ عشرة ، وقد وقفتها مع مصنّفاتي وكلّ ما هو بخطّي على متولي مقبرته قدّس سرّه .. (١) على ما يأتي شرحه إن شاء الله تعالى.
__________________
([١]) وقد جاء الكتابان سهواً ضمن كتب الوالد حفظه الله إلى إيران ، وهي عندنا فعلاً ترى صورة لهما في آخر الكتاب.