ماء وأشجار وابريق وغيره ، وعندما انتهى الشيخ من صلاته أمر بملاحقة المصوّر ، وقبض عليه واشترط عليه الشيخ عبدالله أن يسمح له على أن يعطيه بعد ذلك صورة منها حيث لم يكن يرى بأساً في ذلك .. فكانت هذه .. وهي نحو سنة ١٣٢٢ هـ والاُخرى صور للشيخ الجدّ صاحب التنقيح أخذها للجواز حيث أراد السفر إلى الحج ، وسفرته الثانية إلى ايران ، وهي نحو سنة ١٣٤٦ هـ.