مرارا.
هو ابن محمّد بن أحمد ، تعق (١).
العطّار ، أبو يعقوب الكوفي ، أسند عنه ، ق (٢).
بالمهملة المضمومة ثمّ المعجمة المفتوحة ، جرت الخدمة على يده للرضا عليهالسلام ، وكان الحسين (٣) بن سعيد الذي أوصل إسحاق بن إبراهيم إلى الرضا عليهالسلام حتّى جرت الخدمة على يده ، وعليّ بن مهزيار بعد إسحاق بن إبراهيم ، وكان سبب معرفتهم لهذا الأمر. فمنه سمعوا الحديث وبه يعرفون ، وكذلك فعل بعبد الله الحضيني (٤).
هذا جملة ما وصل إلينا في معنى هذا الرجل ، والأقرب قبول قوله ، صه (٥).
ويأتي أنّ الموصل الحسن لا الحسين ، وهو الموافق أيضا للكشّي (٦) (٧) حتّى بخطّ طس (٨) ، كما نقله شه. والموجود في جميع نسخ صه : الحسين ، كما أنّ الموجود هناك : الحسن.
__________________
(١) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٥١ : وفيه : هو إسحاق بن أحمد بن محمّد.
(٢) رجال الشيخ : ١٥٠ / ١٥١.
(٣) في المصدر : الحسن.
(٤) في المصدر : لعبد الله بن محمّد الحضيني.
(٥) الخلاصة : ١١ / ٢.
(٦) في نسخة « ش » : للكشي أيضا.
(٧) رجال الكشي : ٥٥١ / ١٠٤١.
(٨) التحرير الطاووسي : ٣٨١ / ٢٦٦ و ٢٦٧.