(٦) اعترض بعض الاصوليين على تعريف اللفظ المطلق المقابل للمقيد بأنه (ما دل على شايع في جنسه) فقال انه تعريف غير مطرد ولا منعکس فهل تعرف الطريق لرد هذا الاعتراض من أساسه على الاجمال. وانت اذا حققت ان هذا التعريف ماذا يسمي يسهل عليک الجواب فتفطّن!
(٧) جاء في کتاب حديث للمنطق تعريف الفصل بأنه (صفة أو مجموع صفات کلية بها تتميّز أفراد حقيقة واحدة من أفراد غيرها من الحقائق المشترکة معها في جنس واحد). انقده واذکر وجوه الخلل فيه على ضوء ما درسته في تعريف الفصل وشروط التعريف.
(٨) ان التي نسميها بالکليات الخمسة کان ارسطو يسميها (المحمولات) وعنده ان المحمول لا بد أن يکون من أحد الخمسة فاعترضه بعض مؤلفي المنطق الحديث بأن هذه الخمسة لا تحتوي جميع أنواع المحمولات لانه لا يدخل فيه مثل (البشر هو الانسان).
فالمطلوب ان تجيب عن هذا الاعتراض على ضوء ما درسته في بحث (الحمل وانواعه). وبين صواب ما ذهب اليه ارسطو.
(٩) وعرف هذا البعض المتقدم اللفظين المتقابلين بانهما (اللفظان اللذان لا يصدقان على شيء واحد في آن واحد). انقده على ضوء ما درسته في بحث التقابل وشروط التعريف.
(١٠) کيف تفکر بطريقة التحليل العقلي لاستخراج تعريف الکلمة والمفرد والمثلث والمربع.
(١١) استخرج بطريقة القسمة المنطقية الثنائية تعريف الفصل تارة والنوع أخري.
(١٢) فرق بين القسمة العقلية وبين الاستقرائية في القسمات التفصيلية الآتية مع بيان الدليل على ذلك :
أ ـ قسمة فصول السنة الى ربيع وصيف وخريف وشتاء.