وكتاب الطهارة طبع في بلدة طهران من ايران.
وكتاب الصوم.
وكتاب الخمس ، وبرز منه أكثر.
كتاب الزكاة.
وكتاب الرهن وهو كتاب جليل مشحون بالتحقيقات والتدقيقات التي لم يسبقه إليها سابق ، ولم يزل ممّا يتنافس في اقتنائه واستنساخه المتنافسون ، ولا يستغني عنه المدرّسون المحقّقون.
وله حاشية على رسائل الشيخ العلّامة الأنصاري قد طبعت في ايران سنة ١٣١٨.
وله كتاب البيع من تقريرات سيّدنا العلّامة الشيرازي.
وحاشية على الرياض غير تامّة.
ورسالة مستقلّة في اللباس المشكوك فيه.
وله تقريرات ما حضره على الأستاذ السيّد الشيرازي.
وله أجوبة مسائل مختلفة لم تخرج إلى البياض.
وله رسالة عمليّة مسمّاة بوجيزة الأحكام.
وحواشي على نجاة العباد.
مرضه ووفاته :
ابتلي رحمهالله في آخر أيّام حياته بمرض السل ولم يجده العلاج فذهب إلى سامرّاء لتجديد العهد بزيارة الأئمّة الأمناء صلوات الله عليهم أجمعين ، وبقي في سامرّاء عدّة أشهر ، وهناك جرى عليه محتوم قضاء الله تعالى وذلك في صبيحة يوم الأحد الثامن والعشرين من شهر صفر سنة ١٣٢٢ ودفن في الرواق المطهّر بسامرّاء في الجهة