المتكلّمين والحكماء ١٣٤ / ١٨ ، ... بان يكون ذلك الحادث مسبوقا بحادث آخر لا إلى نهاية على رأيهم ١٣٧ / ٣ ، التّسلسل فى الأمور المتعاقبة فى الوجود جائز عندهم ١٣٧ / ١٣ ، لا يقولون بإبطال مثل هذا التّسلسل ١٣٨ / ١١ ، مذهبهم أنّه يستحيل عليه تعالى الرّوية البصريّة ١٣٨ / ١٨ ، منعوا الرّوية فى البارى مطلقا ١٣٨ / ٢٢ ، الضّرورة قاضية بامتناع الرّوية البصرية بدون المواجهة على مذهبهم ١٣٩ / ٥ ، المختار عند أهل الحقّ مذهب المعتزلة والحكماء (ـ فى مسألة روية البارى تعالى) ١٣٩ / ١١ ، اتّفق على نفى الشّريك عنه تعالى جمهور العقلاء من المتكلّمين والحكماء ١٤٤ / ١٣ ، أراد المصنّف أن يشير إلى واحد من أدلّتهم على نفى الشّريك عنه تعالى ١٤٤ / ١٦ ، مذهبهم تجويز أن يكون الواجب المطلق وجوديّا زائدا على الواجب ذهنا ومتّحدا معه خارجا ١٤٧ / ١١ ، كون المميّز داخلا فى الهويّة على رأيهم ١٤٧ / ١٨ ، المثل فى اصطلاحهم هو المشارك فى تمام الماهيّة ١٤٨ / ١ ، الواجب على رأيهم ما كان وجوده عين ذاته ١٤٨ / ١٢ ، ليس للواجب صفة موجودة زايدة على ذاته على مذهبهم ١٤٩ / ٢ ، حكماء الهند جماعة من الحكماء مشهورون بانكار الشّرائع والاديان ١٥٣ / ١٢ ، انّ جميعهم حتى السّحرة اتّفقوا على أنّ السّحر لا تاثير له فى شيء من السّماويات ١٧٢ / ١٤ ، احتجّوا على امتناع المعاد البدنىّ ٢١٠ / ٨.
حكماء الهند
هم جماعة من الحكماء مشهورون بانكار الشّرائع والأديان ١٥٣ / ١٢ ،
الحكيم
كما فى حلول الصّورة فى الهيولى على رأيه ١٣٢ / ٦.
الحنابلة
قالوا : كلامه تعالى من الألفاظ والحروف المنظومة المترتّبة لا غير ١٢٢ / ٣.