بنى الكلام على انتفاء النّفس النّاطقة كما هو مذهب جمهورهم ٢٠٨ / ٢.
المتكلمين من الخوارج
نبينا معصوم من أوّل عمره إلى آخره خلافا لجمهورهم ١٧٦ / ١١.
المجسّمة
خالفوا المعتزلة والحكماء فى رؤية الله تعالى ١٣٨ / ١٨ ، يوافقون الأشاعرة فى تجويز أصل الرّوية ويخالفونهم فى كيفيّاتها ١٣٩ / ٢ ، والتّعرّض للجسميّة تعريض للأشاعرة بأنّهم من المجسّمة فى الحقيقة ١٤٠ / ٨.
المجوس
يجوّزون قيام كل صفة حادثة من صفات الكمال به تعالى ١٣٦ / ١١ ، قالوا بوجود واجبين أحدهما خالق الخير والآخر خالق الشّرّ ١٤٣ / ١٩ ، ذهبوا إلى أنّ خالق الخير هو يزدان وخالق الشّرّ أهرمن أى الشيطان ١٤٣ / ٢٠.
المحصّلين
المشهور بينهم من اعتبار تضمين أو تقدير فى الكلام حتّى يصحّ التّعدية ب على ٧٨ / ٧.
المحققين
المختار عندهم لفظة الله علم للذّات المقدّسة المشخّصة ٧٢ / ١٣ ، عندهم الإيمان غير الإسلام ٧٧ / ٤ ، الحقّ المختار عندهم الاستدلال بإمكان على ثبوت الواجب ٨٣ / ١٤ ، تصدّى لإبطال احتمال عدم حاجة الممكن الموجود إلى موجد مغاير ٨٥ / ٢ ، المختار عندهم انّ علّة الحدوث علّة البقاء ٨٨ / ٢٣ ، حقّق بعضهم أنّه لا مؤثّر فى الحقيقة إلّا الله والوسائط شرائط وآلات ١٠٥ / ٢١ ، ذهبوا إلى انّ الصّفات عين الذّات ١٠٧ / ١٢ ، ذكر بعضهم الفرق بين حصول الصّورة فى الذّات المجرّدة وبين قيامها بها ١١١ / ٢٠ ، قال بعضهم نفى العلم بالجزئيّات من حيث هى جزئيّات لا يستلزم نفى العلم بها مطلقا ١١٢ / ١٩ ، التّحقيق عندهم أنّ المعلوم