الدنيا كوقعة بدر وخروج دابة الأرض ، أو في الآخرة. (فَتَعْرِفُونَها) أنها آيات الله ولكن حين لا تنفعكم المعرفة. (وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ) فلا تحسبوا أن تأخير عذابكم لغفلته عن أعمالكم ، وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وحمزة والكسائي بالياء.
عن النبي صلىاللهعليهوسلم «من قرأ سورة طس كان له من الأجر عشر حسنات بعدد من صدق سليمان وكذب به وهودا وصالحا وإبراهيم وشعيبا ، ويخرج من قبره وهو ينادي لا إله إلا الله».