في مجالسهم : (عَلى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ) [الواقعة : ١٥] ، وقال : (عَلى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ) [الطور : ٢٠] وقال تعالى : في مأكلهم : (وَلَكُمْ فِيها ما تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيها ما تَدَّعُونَ) [فصلت : ٣١] وغير ذلك. وقال عزوجل في إدامهم : (وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ) [الواقعة : ٢١] ، وغير ذلك ، وقال سبحانه في بساتينهم : (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنَّتانِ) [الرحمن : ٤٦] ، وقال : (وَمِنْ دُونِهِما جَنَّتانِ) [الرحمن : ٦٢] ، وقال في فواكههم : (فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ) [الرحمن : ٦٨] ، وقال : (فِيهِما مِنْ كُلِّ فاكِهَةٍ زَوْجانِ) [الرحمن : ٥٢] ، وقال : (وَدانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلالُها وَذُلِّلَتْ قُطُوفُها تَذْلِيلاً) [الإنسان : ١٤] ، وقال في أنهارهم : (فِيها أَنْهارٌ مِنْ ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ) [محمد : ١٥] الآية. وقال في شرابهم : (وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً) [الإنسان ١٧] ، ونحو ذلك من الآيات نحو قوله تعالى : (كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً* عَيْناً فِيها تُسَمَّى سَلْسَبِيلاً) [الإنسان : ١٧ ـ ١٨] ، وقوله : (يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ* خِتامُهُ مِسْكٌ) [المطففين : ٢٥ ـ ٢٦] ، وقال في لباسهم : (وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ) [الحج : ٢٣] ، وقال : (يَلْبَسُونَ ثِياباً خُضْراً مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ) [الكهف : ٣١] ، وقال : (عالِيَهُمْ ثِيابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ) [الإنسان : ٢١]. وقال في حليهم : (يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً) [فاطر : ٣٣] ، وقال تعالى : (وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ) [الإنسان : ٢١] ، وقال في زوجاتهم : (وَحُورٌ عِينٌ* كَأَمْثالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ) [الواقعة : ٢٣] ، وقال : (عُرُباً أَتْراباً) [الواقعة : ٣٧] ، ونحو ذلك. وقال في زيارة الملائكة لهم وسلامهم عليهم : (وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ* سَلامٌ عَلَيْكُمْ)