وفي الأخير أسأل الله العلي القدير أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم إنه على ما يشاء قدير ، ولا ندعي الكمال فجلّ من لا يسهو.
وإن تجد عيبا فسد الخللا |
|
فجل من لا عيب فيه وعلا |
وأقدم شكري للجنود المجهولين الذين لهم الفضل في إخراج هذا الكتاب ، وهم فريق التحقيق بالمركز ، وفي مقدمتهم السيد عبد الله الشريف ، وكذا الطباعين. والحمد لله رب العالمين. وصلّى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ...
المرتضى بن زيد بن زيد بن علي المحطوري
٢٧ / رجب سنة ١٤١٩ ه ـ ١٦ / ١١ / ١٩٩٨ م
* * *