الإقالة جزاءً على حسن نيّته برجاء التوفيق لخدمة الإسلام والمسلمين.
ومنه جل شأنه أستمد العون والرشاد.
وبه تعالى ثقتي ، وهو حسبي.
والحمد له ابتداءً وختاماً.
وصلاته وسلامه على حبيب القلب محمّد وآله.
|
ثامر العميدي ٣ / صفر / ١٤١٥ ه قم المشرفة |