القرآن ونصّه ، منها :
١ ـ نظم القرآن للجاحظ ، المتوفّى سنة ٢٥٥ ه.
٢ ـ إعجاز القرآن في نظمه وتأليفه ، لأبي عبد الله محمّد بن يزيد الواسطيّ المتوفّى سنة ٣٠٦ ـ ٣٠٧ ه.
٣ ـ نظم القرآن ، لابن الإخشيد ، المتوفّى سنة ٣٢٦ ه.
٤ ـ النكت في إعجاز القرآن ، لعليّ بن عيسى الرّمانيّ ، المتوفّى سنة ٣٨٦ ه.
٥ ـ إعجاز القرآن للباقلّانيّ ، المتوفّى سنة ٤٠٣ ه.
٦ ـ الانتصار للقرآن ، للباقلّانيّ.
وقيل إنّ ممّن تابع هذا الرأي وانتصر له جماعة من أعلام السنّة من الأشاعرة والمعتزلة والظاهريّة ، منهم :
الجاحظ الذي نسب اليه القول بالصّرفة ، على الرغم من اضطراب مذهبه وعقيدته ، حيث كان من ديدنه أنّه يتبنّى مذهبا فيصنّف في الدفاع عنه ، ثمّ يردّه بكتاب آخر وينتصر لما يضادّ الرأي الأوّل ، وهكذا كان في كثير من اعتقاداته. وأبو إسحاق النّصيبيّ ، وعبّاد بن سليمان الصّيمريّ ، وهشام بن عمرو الفوطيّ (وهم بعض تلامذة النظّام).
والطريف أن ممّن اعتقد بالصّرفة من أصحاب أبي الحسن الأشعريّ ، أبا إسحاق إبراهيم بن محمّد الأسفرايينيّ ، الفقيه الشافعيّ الأشعريّ ، المتوفّى سنة ٤١٨ ه ، لكنّه كان يذهب إلى أنّ الإعجاز يكون من جهة الصّرفة والإخبار عن الغيب معا.
هذا ، وقد أدرج الشريف المرتضى أبا القاسم البلخيّ (المتوفّى ٣١٧ أو ٣١٩