اصحاب الاحتمال الاول.
قوله ص ١٥٠ س ٥ كما في لام الجمع : اي الالف واللام. والتعبير باللام من باب الاختصار.
قوله ص ١٥٠ س ٨ وسيأتي تصوير ... الخ : اي ص ١٥٦.
قوله ص ١٥٠ س ١٢ تلحظ عرضية : اي يلحظ جميعها.
قوله ص ١٥١ س ٩ وبدون افتراض : العطف تفسيري.
قوله ص ١٥١ س ١١ توطئة لجعل الحكم : اي فهي ثابتة قبل الحكم تمهيدا وتوطئة له لا انها تثبت بعده.
نحو دلالة ادوات العموم.
قوله ص ١٥١ س ١٢ لا شك في وجود ... الخ : حصيلة هذا البحث انا نعرف ان كلمة « كل » وما شابهها موضوعة للعموم واستيعاب المدخول. وهذا مطلب لا ينبغي التأمل فيه وانما ينبغي التأمل في ان استفادة العموم من كلمة « كل » مثلا هل يحتاج الى اجراء قرينة الحكمة في المدخول او لا؟ ربما يقال بلزوم اجراء قرينة الحكمة اولا في المدخول وبعد ذلك تدل كلمة « كل » على العموم. ووجه ذلك ان كلمة « كل » وان كانت موضوعة للعموم الا انها موضوعة لعموم ما يراد من المدخول فاذا كان المراد من المدخول ـ اي من كلمة عالم مثلا في قولنا اكرم كل عالم ـ مطلق العالم كانت كلمة « كل » دالة على استيعاب جميع افراد العالم ، اما اذا كان المراد خصوص ـ العالم العادل فلا تكون كلمة كل دالة على استيعاب جميع افراد العالم بل على استيعاب افراد خصوص العالم العادل ، ومن هنا فنحن بحاجة الى اجراء قرينة الحكمة اولا في كلمة « العالم » ليثبت ان المراد