والمرجئة على لسان سبعين نبياً . رواه الطبراني وفيه بقية بن الوليد وهو لين ويزيد بن حصين لم أعرفه . انتهى .
ورواه ابن حبان عن أبي هريرة في كتاب المجروحين ج ١ ص ٣٦٢ وفيه ( امته من بعده . . سبعين نبياً أنا آخرهم )
ـ وفي كتاب الخصال للصدوق ص ٧٢
أخبرني الخليل بن أحمد قال : أخبرنا ابن منيع قال : حدثنا الحسن بن عرفة قال : حدثنا علي بن ثابت عن إسماعيل بن أبي إسحاق ، عن ابن أبي ليلى ، عن نافع ، عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : صنفان من أمتي ليس لهما في الإسلام نصيب : المرجئة والقدرية . انتهى .
ورواه في ثواب الأعمال ص ٢١٢ . وقال في صحيفة الرضا ص ٢٧٨ : وبإسناده قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : صنفان من أمتي ليس لهما في الإسلام نصيب : المرجئة والقدرية . رواه في ثواب الأعمال : ٢٥٢ ح ٣ بالإسناد رقم ١٠ عنه البحار : ٥ ـ ١١٨ ح ٥٢ . ورواه الشيخ حسن بن سليمان في المختصر : ١٣٥ بالإسناد رقم ٥٧ والكراجكي في كنزه : ٥١ بالإسناد رقم ١٤ عنه البحار : ٥ ـ ٧ ح ٨ . ورواه الصدوق في الخصال : ١ ـ ٧٢ ح ١١٠ بإسناده عن ابن عمر عن النبي صلىاللهعليهوآله عنه البحار : ٥ ـ ٧ ح ٧ .
ـ وفي دعائم الإسلام ج ٢ ص ٥١١
وعنه صلىاللهعليهوآله أنه قال : لا تجوز شهادة أهل الأهواء على المؤمنين ، قال أبو جعفر عليهالسلام : لا تجوز شهادة حروري ، ولا قدري ومرجئ ، ولا أموي ، ولا ناصب ، ولا فاسق ، يعني من باين بذلك وظهرت عداوته ونصبه ، فأما من كتم ذلك وأسره فظهر منه الخير وكان عدلاً في مذهبه ، جازت شهادته وعلى هذا العمل .
تعريف المرجئة ومذهبهم
ـ قال النووي فيشرح مسلم ج ١ جزء ١ ص ٢١٨
قال القاضي عياض : اختلف
الناس فيمن عصى الله من أهل الشهادتين فقالت