ـ سنن النسائي ج ٢ ص ٢٢٩
عن عطاء بن يزيد قال كنت جالساً إلى أبي هريرة وأبي سعيد فحدث أحدهما حديث الشفاعة والآخر منصت ، قال : فتأتي الملائكة فتشفع وتشفع الرسل ، وذكر الصراط قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فأكون أول من يجيز ، فإذا فرغ الله عز وجل من القضاء بين خلقه ، وأخرج من النار من يريد أن يخرج ، أمر الله الملائكة والرسل أن تشفع فيعرفون بعلاماتهم أن النار تأكل كل شيء من ابن آدم إلا موضع السجود ، فيصب عليهم من ماء الجنة ، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل .
ـ سنن ابن ماجة ج ٢ ص ٧٢٤
عن عثمان بن عفان قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يشفع يوم القيامة ثلاثة : الأنبياء ، ثم العلماء ، ثم الشهداء .
ـ ورواه البيهقي في شعب الإيمان ج ٢ ص ٢٦٥ والديلمي في فردوس الأخبار ج ٥ ص ٤٢٨ وكنز العمال ج ١٠ ص ١٥١ وتهذيب الكمال ج ٢٢ ص ٥٥١ وتهذيب التهذيب ج ٨ ص ١٩٥ ومجمع الزوائد ج ١٠ ص ٣٨١ راجع أيضاً سنن البيهقي ج ٩ ص ١٦٤
ـ سنن الترمذي ج ٤ ص ٤٦
عن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : إن من أمتي من يشفع للفئام من الناس ، ومنهم من يشفع للقبيلة ، ومنهم من يشفع للعصبة ، ومنهم من يشفع للرجل حتى يدخلوا الجنة . هذا حديث حسن .
ـ مسند أحمد ج ٣ ص ٢٠
عن أبي سعيد الخدري عن النبى صلى الله عليه وسلم قال قد أعطى كل نبي عطية فكل قد تعجلها وإني أخرت عطيتي شفاعة لأمتي ، وإن الرجل من أمتي ليشفع للفئام من الناس فيدخلون الجنة ، إن الرجل ليشفع للقبيله وإن الرجل ليشفع للعصبة ، وإن الرجل ليشفع للثلاثة ، وللرجلين ، وللرجل .