ابراهيم : فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين * ولنسكننكم الارض من بعدهم ، وقال تعالى : إن الظالمين لهم عذاب أليم (١).
الحج : وإن الظالمين لفي شقاق بعيد ، وقال تعالى : وما للظالمين من نصير (٢).
المؤمنون : فبعدا للقوم الظالمين (٣).
الفرقان : ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا وقال تعالى : وأعتدنا للظالمين عذابا أليما (٤).
الشعراء : ولا تطيعوا المسرفين * الذين يفسدون في الارض ولا يصلحون وقال تعالى : وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون (٥).
النمل : فانظر كيف كان عاقبة المفسدين. وقال تعالى : وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الارض ولا يصلحون ، إلى قوله تعالى : فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لاية لقوم يعلمون وقال تعالى : ووقع القول عليهم بما ظلموا فهم لاينطقون (٦).
القصص : فانظر كيف كان عاقبة الظالمين وقال تعالى : ولا تبغ الفساد في الارض إن الله لا يحب المفسدين (٧).
الروم : فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يستعتبون (٨).
لقمان : بل الظالمون في ضلال مبين (٩).
ض : قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه وإن كثير من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض إلا الذين آمنوا وعلموا الصالحات وقليل ما هم (١٠).
____________________
(١) ابراهيم : ١٣ ١٤ ، ٢٢.
(٢) الحج : ٥٣ ، ٧١. (٣) المؤمنون : ٤١.
(٤) الفرقان : ١٩ ، ٣٧. (٥) الشعراء : ١٥١ ١٥٢ ، ٢٢٧.
(٦) النمل : ١٤ ، ٤٨ ، ٥٢ ، ٨٥. (٧) القصص : ٤٠ ، ٧٧.
(٨) الروم : ٥٧. (٩) لقمان : ١١.
(١٠) ص : ٢٤.