الخيل فيصيح بها ، والشغار كان الرجل يزوج الرجل في الجاهلية ابنته باخته (١).
٨ ـ ضا : إياك والضربة بالصولجان فإن الشيطان يركض معك والملائكة تنفر عنك ، ومن عثر دابته فمات دخل النار (٢).
٩ ـ سن : أبي عن ابن المغيرة ومحمد بن سنان ، عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبدالله ، عن أبيه عليهماالسلام أنه كره إخصاء الدواب والتحريش بينها (٣).
١٠ ـ سن : علي بن الحكم ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي العباس ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سألته عن التحريش بين البهائم فقال : كله مكروه إلا الكلاب (٤).
١١ ـ شى : عن محمد بن عيسى ، عمن ذكره ، عن أبي عبدالله عليهالسلام في قول الله تعالى «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة» قال : سيف وترس (٥).
١٢ ـ شى : عن عبدالله بن المغيرة رفعه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله في قوله تعالى «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة» قال : الرمي (٦).
١٣ ـ ين : بعض أصحابنا ، عن علي بن شجرة ، عن عمه بشير النبال عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : قدم أعرابي فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنكم رفعتموها فأحب الله أن يعضها إن الجبال تطاولت لسفينة نوح عليهالسلام وكان الجودي أشد
__________________
(١) معانى الاخبار ص ٢٧٤ وقال بعده : قال محمد بن على مصنف هذا الكتاب يعنى أنه كان الرجل في الجاهلية يزوج ابنته من رجل على أن يكون مهرها أن يزوجه ذلك الرجل أخته.
(٢) فقه الرضا ص ٣٨.
(٣) المحاسن ص ٦٣٤.
(٤) المحاسن ص ٦٢٨.
(٥ ـ ٦) تفسير العياشى ج ٢ ص ٦٦.