ومنها : اثنتان وعشرون قطعة من الأفرشة القطنيّة للحرم والرواق والسرداب وقطعات أخرى لصلاة الجماعة ومجالس التعزية والفواتح سنة ١٣٤٣.
ومنها : تبديل باب الرواق من جهة القبلة الذي كان من الخشب بالباب الفضّي ، وكان الباذل الحاج محمّد حسين بن الشيخ موسى الرشتي أنفق له ثلاثة عشر ألف روبية ويوم إدخال الباب إلى سامرّاء خرج الأهلون إلى خارج البلدة واحتفلوا بالشخصيّات الذين جاءوا معه وحلّوا ضيوفا في دار الحجّة الميرزا محمّد المذكور.
ومنها : تبديل الأبواب الخشبيّة للحرم الشريف بالأبواب الفضيّة أيضا من جهة القبلة ، وكان الباذل الحاج محمّد حسين المذكور ، أنفق لكلّ واحد منهما أربعة عشر ألف روبية مرصّعا في وسط كلّ منها بورق الذهب الخالص ومن الأسف أنّ اليد العادية سرقته في سنة ١٣٥٦ في ليلة الثامن من المحرّم فرصّعوا مكانه بورق الفضّة.
ومنها : عمارة الأبواب التي كانت حول الرواق تجاه الشبّاك الفولاذي والرواشن الفوقانيّة حول الرواق أيضا بأميال الحديد الذي يعرف باسم الشيش وكانت قبل ذلك من الأسلاك الدقيقة في غاية الاندراس والانكسار فعمّرها شيخنا المذكور بأحسن وجه.
ومنها : عمل اثنى عشر بابا حول القبّة المطهّرة من الداخل واثنى عشر بابا من خارجها من الخشب الساج والزجاج الملوّن وقد عملها نجّار إيرانيّ في مدرسة آية الله الشيرازي رحمهالله.
ومنها : عمل منجنيق لعمارة الحضرة المقدّسة وصندوق لحفظ كتب الأدعية ومجلّدات القرآن.
ومنها : عمل رمانات ستّ ذهبيّة وهي المنصوبة كتيجان على أركان الضريح المقدّس.
ومنها : عمل الثريّات الأربع البلوريّة المعلّقة على الجوانب الأربعة في الحرم