محتواه........................................................................ ١١٥
موارده....................................................................... ١١٥
منهج المؤلف في كتابه الطبقات................................................. ١١٨
بعض الملاحظات على المؤلف وكتابه المذكور...................................... ١٢٢
وصف النسختين الخطيتين اللتين اعتمدت عليهما................................. ١٢٤
رواة النسختين................................................................ ١٢٧
السماعات الموجودة على الجزء الأول والثاني....................................... ١٢٩
منهج التحقيق................................................................ ١٣٧
شرح الرموز والمصطلحات...................................................... ١٤٠
سند الكتاب................................................................. ١٤٣
بيان ما ورد في فضل أصبهان................................................... ١٤٨
ووجه تسميتها كما ذكره المؤلف................................................. ١٥٠
خصائص أصبهان............................................................ ١٥٥
ذكر بناء مدينة أصفهان وبانيها ومساحتها....................................... ١٧٥
طول مدينتها قديما............................................................ ١٧٧
مساحة مسجد الجامع بيهودية أصفهان.......................................... ١٧٧
ذكر فتوح أصبهان واستشارة عمر بن الخطاب في فتح أصبهان ونهاوند................ ١٧٨
فتح نهاوند وما جرى قبله من المحاورات........................................... ١٨٥
بعث عمر الجيش لفتح أصبهان................................................. ١٨٨
حصار المسلمين لأصبهان وفرار ملكها........................................... ١٨٨
فتح مدينة أصبهان............................................................ ١٨٩
بيان خطأ أبي نعيم الملائي في تاريخ موت الحسن بن علي وبيان الراجح فيه ت...... ١ ١٩٢
ضبط بريد وأبي الحوراء اللذين وقعا محرفا في المستدرك وسنن الترمذي وغيرهما حيث جاء عندهم : يزيد وأبي الجوزاء ت ١ ١٩٢
بيان شواهد حديث دع ما يريبك وتخريجه وحكمه............................ ت ١ ١٩٣
مرور ابن عمر على جذع ابن الزبير وهو مصلوب عليه وما قال فيه............. ت ٢ ١٩٦
مجيء أم ابن الزبير أسماء بعد قتله بثلاثة أيام ، وقولها للحجاج : أما آن لهذا الراكب أن يبرك ت ٢ ١٩٧