مجيء الحجاج إلى أسماء بوصية أمير المؤمنين لها ، وما جرى بينهما من المحاورات ، وذكرها الحديث في ثقيف كذاب ومبير ت ٢ ١٩٨
عدد ما قتله الحجاج صبرا مائة ألف وعشرين ألف قتيل...................... ت ٢ ١٩٨
تعيير أهل الشام لابن الزبير بالنطاقين...................................... ت ٢ ١٩٨
بيان سبب التلقيب بالنطاقين كما ذكرت أسماء نفسها........................ ت ٢ ١٩٨
توجيه قوله طاف أبو بكر بعبد الله بن الزبير في خرقة ، وهو ولد بالمدينة........ ت ٢ ١٩٩
تحقيق قوله في ابن الزبير وهو أول مولود ولد في الإسلام ، وبيان الصواب في أول مولود في الإسلام ت ٢ ٢٠٠
خشوع ابن الزبير في صلاته............................................... ت ٢ ٢٠١
مواصلة ابن الزبير من الجمعة إلى الجمعة ، وإفطاره بأشياء مخصصة.............. ت ٢ ٢٠٢
بيان تساهل محقق صفة الصفوة في تصحيح حديث سلمان منا أهل البيت...... ت ٣ ٢٠٥
بيان وهم ابن الجوزي في أبي ربيعة الإيادي ، فقال : هو زيد بن عوف ، وهو متروك ذاهب الحديث ، وإنما هو عمر بن ربيعة ، وهو حسن الحديث ، وذلك في حديث أن الجنة تشتاق إلى ثلاثة........................ ت ٣ ٢٠٦
تخريج حديث عبد الله بن سلام : عاشر عشرة في الجنة ، وبيان ضعف سند سلمان عاشر عشرة في الجنة ٢٠٨
قصة إسلام سلمان الفارسي في طلب الدين الصحيح.............................. ٢٠٩
وتقديمه الصدقة ، ثم الهدية للرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ....................................... ٢١٤
رؤيته خاتم النبوة بظهره......................................................... ٢١٥
مكاتبته صاحبه على ثلاثمائة نخلة ، وأربعين أوقية ، وغرس الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ النخيل له... ٢١٦
تأسف سلمان على ما فاته من الغزوات ، حيث حبسه الرق عن المشاركة فيها......... ٢١٧
تحقيق إسناد قصة إسلام سلمان الفارسي وحكمها................................ ٢١٦
بيان الجمع بين قول سلمان : كنت رجلا من أهل جي ، أو كنت فارسيا من أهل أصبهان من قرية جي ، وبين قوله : أنا من رامهرمز............................................................................ ٢١٨
بيان إيهام ابن عبد البر في ذلك................................................. ٢١٨
ذكر ما أعطاه رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأداء مكاتبته.................................... ٢٢١
قصة إسلامية بطريق آخر...................................................... ٢١٨