إملاء الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ عليا أداء فدية سلمان لصاحبه عثمان بن الأشهل ، وقوله صلىاللهعليهوسلم ـ ليس لأحد على سلمان سبيل ٢٢٦
بيان ضعف سنده ووجوه ذلك.................................................. ٢٢٧
بيان بنات سلمان............................................................. ٢٢٨
مداولة سلمان إلى بضعة عشر رب.............................................. ٢٣٠
ما ذكر من طول عمر سلمان أنه عاش ٣٥٠ سنة وبيان رهطه...................... ٢٣٠
تحقيق الذهبي في عمر سلمان ، وأنه ما جاوز الثمانين ، وتعقيب ابن حجر عليه....... ٢٣١
كتاب وصية الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأهل بيت سلمان................................... ٢٣١
بيان ضعفه وعلله............................................................. ٢٣١
إسلام سلمان وعتقه وإعانة النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ له والمسلمين بطريق آخر................... ٢٣٤
دعوة سلمان الفارسي أهل أصبهان إلى الإسلام................................... ٢٣٥
قدوم أبي موسى على النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بخيبر مع سفينة جعفر بن أبي طالب............... ٢٣٨
شهادة ابنه موسى بن أبي موسى بأصبهان ، ودفنه هناك........................... ٢٣٩
إسهام النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأبي موسى والأشعريين من غنائم خيبر.......................... ٢٤٠
ذكر صلاة أبي موسى بأصبهان وحكم إسناده وتخريجه.............................. ٢٤١
ذكر ما حدث أبو موسى الأشعري من الأحاديث بعد افتتاحه أصبهان............... ٢٤٣
تحقيق حديث أن بين يدي الساعة الهرج ، وتخريجه ، وحكمه....................... ٢٤٥
بيان الأقوال في تحمل الرواية بالإجازة والراجح منها................................. ٢٤٦
ذكر أبناء أبي موسى الأشعري ، ومن روى منهم عن أبي موسى..................... ٢٤٨
تحنيك النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لولده إبراهيم ، والدعاء له.................................... ٢٤٩
كثرة صوم أبي موسى حتى صار مثل الخلال....................................... ٢٥٠
صلح عبد الله أهل أصبهان على أداء ما يؤدي أهل فارس.......................... ٢٥٥
تخريج حديث من قتل دون ماله فهو شهيد ، وهو ضعيف بسند المؤلف ، ومتفق عليه من غير طريقه ٢٥٧
ذكر تاريخ فتح أصبهان........................................................ ٢٥٩
تعقيب على المؤلف على عده بديل بن ورقاء من غزاة أصبهان ، والصواب أنه لم يشترك في فتحها كما أثبته ٢٥٩