على وجوب معرفة الله تعالى ٧١ / ٢٠ ، العظماء منهم ذهبوا إلى أنّ أربعة من الأنبياء فى زمرة الأحياء ٢٠٥ / ١٨.
العلماء الامامية
كدعوى الإمامة وإظهار المعجزة على ما بيّنه العلماء الإماميّة فى كتبهم ٢٠٥ / ٦.
العلماء من المحدثين والفقهاء
المختار عند بعضهم أنّ الإيمان هو التّصديق بالجنان والإقرار باللّسان والعمل بالأركان ٢١٢ / ٤.
غلاة الشيعة
قد نقل عن بعضهم أنّه تعالى حلّ فى الأئمّة المعصومين ١٣٢ / ١٧.
الفرقة الناجية
إجماعهم حجّة عندنا ٧٢ / ٩ ، اتّفاقهم على أنّ المؤمن بالمعنى الأخصّ لا يكون مخلّدا فى النّار ٧٧ / ١١ ، المختار عند أهل الحقّ منهم أنّ وجود الواجب عينه ٨٠ / ١١ ، المختار عندهم مذهب المعتزلة (ـ فى كلام الله تعالى) ١٢٤ / ١.
الفصحاء
أتى النّبيّ بالقرآن وتحدّى به البلغاء والفصحاء ١٧٤ / ٣.
الفقهاء
المتعارف عندهم إطلاق كلام الله على هذا المؤلّف الحادث ١٢٤ / ١٩ ، حتّى الكفّار مكلّفون بالشّرائع إذا كانوا متمكّنين على العلم بها بالرّجوع إلى الفقهاء ١٦٣ / ٥.
الفلاسفة
الحدوث والقدم الذّاتيّان من مصطلحاتهم ١٠٠ / ٧. إنّ ذلك القول مذهب الفلاسفة وقد شنّع عليه المتأخّرون ١١٢ / ١٤ ، ... كما فى الصّورة الجسميّة الحالّة فى الهيولى المفتقرة إليها فى الوجود على رأى الفلاسفة ١٣١ / ٣ ، فسّر العرض