بأنّه هو الحالّ فى الموضوع ١٣١ / ٤ ، تعليق عدم الواجب بعدم العقل الأوّل على رأيهم ١٤٢ / ٢٠ ، ذهبوا إلى أنّ المؤثر فى أفعال العباد قدرتهم على سبيل الإيجاب ١٥٥ / ١٨ ، المؤثّر فى أفعال العباد قدرة العبد على سبيل الايجاب على مذهبهم ١٥٦ / ٢٠ ، ومنهم على ما هو مذهب الفلاسفة ٢٠٦ / ٦.
فلاسفة الاسلام
أطبقوا على أنّه تعالى مدرك أى سميع بصير ١١٧ / ١٤.
الفلاسفة الالهيين
القول بثبوت المعاد الرّوحانيّ وهو مذهبهم ٢٠٦ / ١٤.
الفلاسفة الطبيعيين
القول بعدم ثبوت شيء منهما (ـ المعاد البدنىّ والرّوحانيّ) مذهب القدماء منهم ٢٠٧ / ٢.
القراء
المتعارف عند عامّتهم اطلاق كلام الله على هذا المؤلّف الحادث ١٢٤ / ١٩ أكثرهم كأبي عمرو وعاصم وغيرهما يستندون قراءتهم إليه ١٩٣ / ٧.
الكاملين
بعضهم كأمير المؤمنين (ع) وعترته الطّاهرين ١٣٢ / ١٩.
الكرّاميّة
قالوا : كلامه تعالى من الألفاظ والحروف المنظومة المترتّبة لا غير ١٢٢ / ٣ ، قالوا بحدوث كلامه تعالى ١٢٢ / ٤ ، معنى كونه متكلّما عندهم كونه متّصفا بالكلام ١٢٢ / ٧ ، اختاروا القياس الثّاني واضطرّوا إلى القدح فى القياس الأوّل ١٢٢ / ١٥ ، منعوا كبرى القياس بناء على تجويزهم قيام الحوادث بذاته ١٢٢ / ١٦ ، زعموا من أنّ معنى كونه تعالى متكلّما أنّه متّصف بالكلام مع كونه عبارة عن تلك الحروف المسموعة ١٢٤ / ٨ ، يجوّزون قيام الحوادث به تعالى ١٣٦ / ١٠ ، خالفوا المعتزلة