والحكماء فى رؤية الله ١٣٨ / ١٨ ، يوافقون الأشاعرة فى تجويز أصل الرّوية ويخالفونهم فى كيفيّاتها ١٣٩ / ٢.
المانوية
قالوا بوجود واجبين أحدهما خالق الخير والآخر خالق الشّرّ ١٤٣ / ١٩ ، ذهبوا إلى انّ خالق الخير هو النّور وخالق الشّرّ هو الظلمة ١٤٣ / ٢١.
المتأخرون
إنّ ذلك القول مذهب الفلاسفة وقد شنّع عليه المتأخّرون ١١٢ / ١٤ ، بعضهم فسّر المعجزة بثبوت ما ليس بمعتاد أو نفى ما هو معتاد ١٧١ / ٩.
بعض المتصوفة
قد نقل عن بعضهم أنّه تعالى يحلّ فى العارفين ١٣٢ / ٩ ، القائلين بعضهم بحلوله تعالى فى العارفين ١٣٦ / ٤.
المتكلّمين
ذهب بعضهم إلى أنّ احتياج الممكن إلى المؤثّر الحدوث وحده ٨٣ / ٤ ، يستدلّون على ثبوت الواجب المؤثّر فى العالم بحدوث الأمر إما بحدوث الجوهر أو بامكانها مع الحدوث ٨٣ / ٦ ، الدّور والتّسلسل باطلان بناء على برهان التّطبيق على رأيهم ١٠٤ / ٥ ، التّسلسل على رأيهم هو وجود أمور غير متناهية سواء كانت مترتّبة أولا ٨٤ / ١٣ ، يقولون فى الواجب لذاته من أنّ وجوده زائد على ذاته ٨٤ / ٨ ، برهان التّطبيق على رأيهم يجرى فى الأمور الغير المتناهية الموجودة مطلقا ٨٦ / ١٩ ، أكثرهم لا يقولون بالوجود الذّهنىّ ٨٧ / ١٥ ، المنكرين للوجود الذّهنىّ ٨٨ / ٣ ، الإشكال فى برهان التّطبيق مشترك الورود بين جميع المتكلّمين والحكماء ٨٨ / ٤ ، القائلين بإيجاب الفاعل ٩٩ / ٦ ، القدرة بالمعنى المقصود مختلف فيها بين الحكماء والمتكلّمين ٩٩ / ١٨ ، معنى القيام بالذّات عندهم هو التحيّز بالذّات ١٠٠ / ١٨ ، إنّ جمهورهم حصروا التحيّز فى الحركة والسّكون ١٠١ / ١٢ ، فالصّواب أن يجاب بتناهى الجزئيّات بناء على برهان التّطبيق على رأيهم ١٠٢ / ٢١ ، التّسلسل فى الأمور