عن ربقة المؤمنين ٧٦ / ٢٣ ، ولهم هاهنا شبه أخرى لا نطول الكلام بإيرادها ١٦٦ / ٩ ، فيه (ـ وجوب عصمة النّبيّ) ردّ عليهم ١٧٤ / ٢٠ ، جوّز عامّتهم الصّغائر الغير الخسيسة على الأنبياء ١٧٤ / ٢٢ ، اتّفق جمهورهم على امتناع صدور الكبائر من الأنبياء بعد البعثة ١٧٦ / ١٧ ، ولهم فى جوابه (ـ استدلال بآية إنّما وليّكم الله ...) كلمات شتّى ١٩٥ / ١٩ ، الكلالة عندهم وارث لم يكن ولدا للمورّث ولا ولدا له ١٩٨ / ١٧ ، روى من طريق المخالفين عن مسروق ٢٠٤ / ١٠ ، المروىّ عن بعضهم إنّ الإيمان هو التّصديق بالجنان والإقرار باللّسان ٢١٢ / ٢.
المسلمين
لا يصحّ ولا يجوز شرعا جهل الأصول المذكورة على أحد منهم ٧٦ / ٩ ، إنّما خصّ وجوب الأصول المذكورة بالمسلمين مع أنّها واجبة على جميع المكلّفين ٧٦ / ٢٢ ، المخالفين مع كونهم مسلمين خوارج عن ربقة المؤمنين ٧٧ / ١ ، أطبقوا على أنّه تعالى مدرك أى سميع بصير ١١٧ / ١٣ ، اتّفق جميعهم على انّه تعالى متكلّم ١٢٣ / ٦ ، اتّفقوا على أنّ كلامه تعالى صادق ١٢٦ / ١٨ ، فهم (ـ امير المؤمنين وأولاده) أولى الأمر الّذين أمر المسلمون بإطاعتهم مطلقا ١٩٧ / ٩ ، اتّفق المسلمون كافّة على وجوب المعاد البدنيّ ٢٠٧ / ٥.
المشايخ
خرقتهم يرجع إليه (ـ على بن ابى طالب) ١٩١ / ١٢.
مشايخ المحقّقين
شيوع إطلاق المعجزة على كرامة الأئمة المعصومين (ع) فى كلامهم ١٧١ / ١٧.
المشبّهة
اتّفقوا على أنّه تعالى فى جهة الفوق ٣٣ / ٧.
المشركين
المخالف فى نفى الشّريك عنه تعالى جميع المشركين من الوثنيّة وغيرهم ١٤٣ / ١٨.