٢. اليمين ، كقوله سبحانه : ( وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ). (١)
٣. الاستواء ، كقوله سبحانه : ( الرَّحْمَـٰنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَىٰ ). (٢)
٤. النفس ، كقوله سبحانه : ( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ). (٣)
٥. الوجه ، كقوله سبحانه : ( فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ). (٤)
٦. الساق ، كقوله سبحانه : ( يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ ). (٥)
٧. الجنب ، كقوله سبحانه : ( عَلَىٰ مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ ). (٦)
٨. القرب ، كقوله سبحانه : ( فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ ). (٧)
٩. المجيء ، كقوله سبحانه : ( وَجَاءَ رَبُّكَ ). (٨)
١٠. الإتيان ، كما قال سبحانه : ( أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ ). (٩)
١١. الغضب ، كما في قوله : ( وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ). (١٠)
١٢. الرضا ، كما في قوله : ( رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ). (١١)
إلى غير ذلك من الصفات الخبرية التي وردت في القرآن الكريم وأخبر عنها الوحي ، فللجميع ظواهر غير مستقرة لا تلائم الأُصول الواردة في محكمات الآيات ، ولكن بالإمعان والدقة يصل الإنسان إلى مآلها ومرجعها وواقعها ، وهذا لا يعني حمل الظاهر على خلافه ، بل التتبع لغاية العثور على الظاهر ، إذ ليس للمتشابه ظاهر ظهور مستقرّ في بدء الأمر حتّى نتبعه.
______________________
١. الزمر : ٦٧. |
٢. طه : ٥. |
٣. المائدة : ١١٦. |
٤. البقرة : ١١٥. |
٥. القلم : ٤٢. |
٦. الزمر : ٥٦. |
٧. البقرة : ١٨٦. |
٨. الفجر : ٢٢. |
٩. الأنعام : ١٥٨. |
١٠. الفتح : ٦. |
١١. المائدة : ١١٩. |