إِلاَّ ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ (٣٢)
____________________________________
نظن بها (إِلَّا ظَنًّا) فليس لنا علم بها ، و «الظن» في الأول استعمل في المعنى الأعم ، وفي الثاني بمعناه الراجح المقابل للوهم (وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ) أي لا يقين ولا علم لنا.