ومهما يكن من امر ، بعد ما كان الكتاب درا مكنونا لكنه بقى مجهولا ومستورا عن الانظار ، وفقنا الله تعالى لاخراجه الى عالم النور ، لعله كان هذا من بركات صاحب الكتاب علينا لتخليد ذكر شيخنا الاعظم ـ قدس سرّه ـ حشره الله مع نبينا وآله صلوات الله عليهم اجمعين.
نسأل الله ان يكون هذا العمل المتواضع مثمرا ونافعا كما كانت بقية آثاره ، نستغفر الله مما أخطأنا انه احكم الحاكمين.
|
حسن المراغى (غفارپور) طهران |