وقيل : ثمان وستون (١).
ومدّة إمامته ثمانية (٢) عشرة سنة ..
__________________
(١) وفي تاريخ أهل البيت عليهم السلام : ٧٩ إنّ عمره الشريف ست وخمسين سنة.
في كشف الغمة ٣٢٣/٢ .. وعنه في بحار الأنوار ٢١٨/٤٦ حديث ٢٠ : عن محمّد ابن عمرو ، أنّ وفاته كانت سنة سبع عشرة ومائة ، وهو ابن ثمان وسبعين سنة.
وقال ابن الجوزي في التذكرة : ٣٥٠ [طبعة الغري] : واختلفوا في سنّه أيضا على ثلاث أقوال :
أحدهما : ثمان وخمسون.
والثاني : سبع وخمسون.
والثالث : ثلاث وسبعون.
والأوّل أشهر.
قال ابن طولون في الأئمّة الاثني عشر : ٨١ : وتوفّي في ربيع الآخر سنة ثلاث عشرة ومائة ، وقيل : سبع عشرة بالحميمة ، ونقل إلى المدينة.
وقال في سر السلسلة العلوية : ٣٢ : .. ومات سنة أربع عشرة ومائة ، مات في زمن هشام وهو ابن خمس أو ثمان وخمسين.
وقال أبو إسحاق الشيرازي في طبقات الفقهاء : ٦٥ : .. وهو ابن ثلاث وستين سنة. ثمّ قال : وقال الواقدي : مات وهو ابن ثلاث وسبعين سنة!وكذلك ذكر ذلك ابن الصبّان المالكي في أسعاف الراغبين المطبوع بهامش نور الإبصار : ٢٥٤ (الطبعة العثمانية بمصر) : إنّ عمر الإمام عليه السلام ثلاث وسبعين سنة.
وفي تاريخ ابن الوردي في ذيل تاريخ أبي الفداء ٢٤٨/١ (طبعة الغري) ، ثمّ ذكر بنحو القيل : إنّ عمر الإمام عليه السلام ثلاث وسبعين سنة.
(٢) كذا ، والظاهر : ثماني ، أو ثمان ، كما في مرآة الكمال.