٨ ـ مرآة الجنان ٤ / ١٣٦.
٩ ـ الجواهر المضيّة في طبقات الحنفيّة ٢ / ٢٣٠.
١٠ ـ البداية والنهاية ١٣ / ١٩٤.
١١ ـ النجوم الزاهرة ٧ / ٣٩.
١٢ ـ النجوم الزاهرة ٧ / ٣٩.
١٣ ـ سير أعلام النبلاء ٢٣ / ٢٩٦.
هذا ، ولا يخفى على أهل العلم أنّ ( الدّهلوي ) أيضا ممّن يعتمد على سبط ابن الجوزي ويستند إلى روايته ، في نفس كتابه ( التحفة ).
(٥٣)
رواية الكنجي الشّافعي
رواه في باب عقده لنقله بأسانيده قائلا :
« الباب الثالث والثلاثون ـ في حديث الطائر :
أخبرنا منصور بن محمّد أبو غالب المراتبي بها ، أخبرنا أبو الفرج بن أبي الحسين الحافظ ، أخبرنا أحمد بن محمّد السدّي ، أخبرنا علي بن عمر بن محمّد السكري ، أخبرنا أبو الحسن علي بن السراج المصري ، حدّثنا أبو محمّد فهد بن سليمان النحاس ، حدّثنا أحمد بن يزيد ، حدّثنا زهير ، حدّثنا عثمان الطويل ، عن أنس بن مالك ، أهدي إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم طائر وكان يعجبه أكله ، فقال : ائتني بأحبّ الخلق يأكل معي من هذا الطائر ، فجاء علي بن أبي طالب فقال : استأذن على رسول الله ، قال : فقلت ما عليه إذن ـ وكنت أحب أن يكون رجلا من الأنصار ـ فذهب ، ثمّ رجع فقال : استأذن لي عليه ، فسمع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم كلامه فقال : ادخل يا علي ،