قوله ص ٨٠ س ٥ الجامع :
اي الاعم من القطع الوجداني والاعتباري.
قوله ص ٨٠ س ١١ كما تقدم :
اي ص ٧٨ في الجواب الثاني على الاشكال الأول.
قوله ص ٨١ س ٧ ويعتبر دليل الحجّية في هذه الحالة واردا :
الفرق بين الورود والحكومة ان التوسعة والتضييق في الدليل الوارد حقيقية وفي الدليل الحاكم تعبّدية.
قوله ص ٨٢ س ٨ اذا كان دليل الحجّية للامارة هو السيرة العقلائية :
واما اذا كان دليل الحجّية هو الآيات او الروايات فما افاده الميرزا تام.