الشفاعية العظمى من أجل أتباعه ( يو ١٧ : ١ ـ ٢٦ . من ثم قدم نفسه نهائياً للأب وسلم إرادته تسليماً كلياً له في بستان جثسيماني ( مت ٢٦ : ٣٩ ـ ٤٦ غيره ) .
ـ قاموس الكتاب المقدس ص ٨٨٩
وسيط ١ تي ٢ : ٥ وسيط العهد الجديد عب ١٢ : ٢٤
ـ قاموس الكتاب المقدس ص ٩٠٤
وكذلك يذكر فيلو ( ملكي صادق ) كرمز ومجاز للعقل الصائب الخير ، بينما يذكره كاتب الرسالة إلى العبرانيين رمزاً للمسيح الفادي والوسيط الأعظم .
ـ العهد القديم والجديد ج ٢ ص ٥٧
لأن معاصينا كثرت أمامك وخطايانا تشهد علينا لأن معاصينا معنا وآثامنا نعرفها .
١٣ ـ تعدينا وكذبنا على الرب وحدنا من وراء إلۤهنا . تكلمنا بالظلم والمعصية ، حبلنا ولهجنا من القلب بكلام الكذب .
١٤ ـ وقد ارتد الحق إلى الوراء والعدل يقف بعيداً . لأن الصدق سقط في الشارع والإستقامة لا تستطيع الدخول .
١٥ ـ وصار الصدق معدوماً والحائد عن الشر يسلب ، فرأى الرب وساء .
١٦ ـ فرأى أنه ليس إنسان وتحير من أنه ليس شفيع . . .
٣٤ ـ من هو الذي يدين . المسيح هو الذي مات بل بالحري قام أيضاً الذي هو أيضاً عن يمين الله الذي أيضاً يشفع فينا .
ـ العهد القديم والجديد ج ٣ ص ٣٣٩
٥ ـ لأنه يوجد إلۤه واحد ووسيط واحد بين الله والناس : الإنسان يسوع المسيح .
٦ ـ الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع ، الشهادة في أوقاتها الخاصة .
٧ ـ التي جعلت أنا لها كارزاً ورسولاً . الحق أقول في المسيح ولا أكذب . معلماً للأمم في الإيمان والحق .
٨ ـ فأريد أن يصلي الرجال في كل مكان رافعين أيادي طاهرة بدون غضب ولا جدال