ـ العهد القديم والجديد ج ٣ ص ٢٥٦
٢٦ ـ وكذلك الروح أيضاً يعين ضعفاءنا ، لأننا لسنا نعلم ما نصلي لأجله كما ينبغي ولكن الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها .
٢٧ ـ ولكن الذي يفحص القلوب يعلم ما هو اهتمام الروح ، لأنه بحسب مشيئة الله يشفع في القديسين .
ـ العهد القديم والجديد ج ٣ ص ٣٥٨
٢٥ ـ فمن ثم يقدر أن يخلص أيضاً إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله ، إذ هو حي في كل حين ليشفع فيهم .
٢٦ ـ لأنه كان يليق بنا رئيس كهنة مثل هذا قدوس بلا شر ولا دنس ، قد انفصل عن الخطاة وصار أعلى من السموات .
٢٧ ـ الذي ليس له اضطرار كل يوم مثل رؤساء الكهنة أن يقدم ذبائح أولاً عن خطايا نفسه ثم عن خطايا الشعب ، لأنه فعل هذا مرة واحدة إذ قدم نفسه .
ـ العهد القديم والجديد ج ٣ ص ٣٦١
١١ ـ وأما المسيح وهو قد جاء رئيس كهنة للخيرات العتيدة ، فبالمسكن الأعظم والأكمل غير المصنوع بيد أي الذين ليس من هذه الخليقة .
١٢ ـ وليس بدم تيوس وعجول ، بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس ، فوجد فداء أبدياً .
ـ العهد القديم والجديد ج ٣ ص ٣٦٢
ولأجل هذا هو وسيط عهد جديد ، لكي يكون المدعوون إذ صار موت لفداء التعديات التي في العهد الأول ، ينالون وعد الميراث الأبدي .
ـ العهد القديم والجديد ج ٣ ص ٣٦٧
٢٢ ـ بل قد أتيتم إلى جبل صهيون ، وإلى مدينة الله الحي أورشليم السماوية ، وإلى ربوات هم محفل ملائكة .